بيوت الشام .
وحجاره الطريق بين أسواقها كانه اللؤلؤ المتناثر
ورائحة القهوة بين ازقة الحارات
يمتزج بصوت فيروز
يرسم اجمل الصور مع فتاة شامية
تلك العينين الواسعة والاسنان المضيئه والوجه الجميل .
ياخذ انفاسي من صدري دونما خجل .
كلماتها كانها لوحة رسام من عصر الثورة النابليونية
محفوره بين اوردتي وذلك القلب الصغير مع كل دقة ينادي
بصوت مرتفع أيها السيدة انكِ دمشق الحنية .
بقلمي
ابو النون