الحب والصلاه
كلاهما دون طهاره باطلان
الحب والصلاه
كلاهما دون طهاره باطلان
"إحترامك للناس لا يعني أنك بحاجة إليهم
فتلك أخلاقك حتى وإن كانوا لا يستحقون.
وسيرزقك الله أمراً كنت تحسبه بسوء ظنك مستحيلاً.
افعل ما يسعدك فالايام لن تعود
مايجعلني أطمئن،هو أن أغلب الأشياء في الحياة من الممكن أن تتغيّر في مدى وجيز،من الممكن أن تستيقظ غدًا وهذا الأمر السيء قد أصبح رائعًا فجأة.
تمتعوا بنعمة امهاتكم قبل ان يأتي يوم تودون لو تقبلون اسفل اقدامهم ولاتلقونه !
لا شيء على ما يرام
الا بذكر الله تطمئن القلوب
خراب البيوت لا يأتي من بعيد سأل شاب شابا آخر أين تشتغل؟ - فقال له: بالمحل الفلاني. - كم يعطيك بالشهر؟ - قال له : 5000 - فيرد عليه مستنكراً: 5000 فقط، كيف تعيش بها؟ إن صاحب العمل لا يستحق جهدك ولا يستاهله، فأصبح كارهاً لعمله وطلب رفع الراتب، فرفض صاحب العمل، فأصبح بلا شغل، كان يعمل .. أما الآن فهو بلا عمل . سألت إحداهن زوجة عندما جاءها مولود: ماذا قدَّم لكِ زوجكِ بمناسبة الولادة؟ قالت لها : لم يقدِّم لي شيئاً..
فأجابتها متسائلة: أمعقول هذا؟ أليس لكِ قيمة عنده؟
ألقت بتلك القنبلة ومشت
جاء زوجها ظهراً إلى البيت فوجدها غاضبة فتشاجرا ، وتلاسنا ، واصطدما ، فطلقها.
من أين بدأت المشكلة ؟
من كلمة قالتها إمرأة يروى أن أباً مرتاح البال ، فيقال له لماذا لا يزورك ابنك كثيراً؟ كيف تصدق أن ظروفه لا تسمح؟ فيعكر صفو قلب الوالد ليبدأ الجفاء بعد الرضا. إنه الشيطان يتحدث بلسانه. قد تبدو أسئلة بريئة متكررة في حياتنا اليومية و لكنها مفسدة لماذا لم تشتري كذا؟ لماذا لا تملك كذا؟ كيف تتحمل هذه الحياة أو هذا الشخص؟ كيف تسمح بذلك؟ نسألها ربما جهلاً ، أو بدافع الفضول ،
أو الفضاوة ولكننا لا نعلم ما قد تبثه هذه الأسئلة في نفس سامعها .
لا تكن من المفسدين لا تفسدو على الآخرين حياتهم
التعديل الأخير تم بواسطة فتاة الهدئ ; 9/January/2021 الساعة 12:47 am
متعب أنا هذا اليوم
فكل أوجاعي القديمة
كلّ جرحٍ
كل نزف
كل همٍ نالني عبر السنين القديمة
كلها عادت اليوم