قالو لي اكتبي..فكتبت قصته
يعزف لحن كبدايه المشوار
وظله يتكون حتى اخر رمق ...اعجب منه كيف يتلون
فتاره يحكي لي عن مشاويري بضجه
وتاره....له صوت موسيقى التعابير
وتاره افاجئ كيف يحمل لي ورده من جنات الهوى
ويهمس في اذني قصص على شاكله رو ميو وجولييت
احاور نفسي.....
هل احببته ....سحر يغمر الكون؟
وهل كانت عطور وجوده تكسو اجوائي
؟
ربااه من هذا المخلوق العجيب
بكل اناث الكون .....قد كفر
فكنت له .....الام ..والزهور
من هذا المخلوق
؟
يخطف كل حلم كاد ان يكون
تختطفه الحياة لاا القدر
سار نحو مجهول
وانا
سرت وراءه بغباوه عشق انثى
وانا اعلم اني مجرد حارسه لقلعته
فقال لي اكتبي
انظر اليه بصمت
ماذا اكتب؟
ادير رأسي محاوله نسيان وجوده
ادير رأسي لمواجه العالم والشمس بكل تجبر
انا لم انكر بكاء ضعف اما م وجه القدر
كلانا اخطأ بالتصويب
كف عن نقش اسمك في جميع انحاء تواجدي
كنت خيال ميت
في عاصمه ألمي
اناارفض وبشده ان رعشه عصفور نهايتي
وارفض ان يتحول قلمي لذكرى
طيف حلم.........
وبعد؟
ماذا بعد ؟أأكتب؟ فقد كتبت قصتها من جديد
تلك الانثى التي ينتحب على جسدها ركام احساس
مجرد خربشات
ل بريق الماس