في جنوب العراق قرية اسمها جهنم، محرومة ٌ من المرافق والخدمات الأساسية، وبالرغم وجودها في محافظة البصرة، التي يوجد فيها بعض من أكبر احتياطيات النفط في العالم، فإن القرية لا تصلها الكهرباء ولا مياه شرب نظيفة ولا خدمات صحية.
تقع قرية جهنم على بعد أربعين ميلاً من البصرة وتتألف من بضعة منازل مبنية من الطين، وتستخدم نساؤها روث الماشية الجاف وقودا للنار، يطهين عليها ويخبزن، ويعتقد سكانها أن اسمها هو الذي جلب عليها كل تلك المعاناة.
للمزيد من التفاصيل تابع الفيديو التالي …
<
التعديل الأخير تم بواسطة شاكر العتابي ; 10/February/2013 الساعة 11:09 pm
لله المشتكى شكراااا للطرح
شكرا اجمل انسانة لهذا الحضور المتميزالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة اجمل انسانة
قريت عنها قرية جهنم هم متشائمين من الاسم لانه بعهد النظام السابق عدموا بيها كم واحد
وصار هذا اسمها وهم هسة يتمنون لو يصير اسمها قرية الجنة
شكراا ع الطرح
شكرااااااااااا على الموضوع
شكرا هدوء وصحيح ان الاسم جاء من الاعدامات ولكن بشئ من الاختلاف كما يلي :
ويعتقد سكان القرية أن اسمها هو الذي جلب عليها كل تلك المعاناة. وقال رجل من الأهالي يدعى محمد حصان حسين "احنا متشائمين متأذيين من هذا الاسم." وأضاف أن الاسم له أصل تاريخي.
وقال "هذا الاسم اسم محلي يقولون أجدادنا قبل اكو كان هنا لواء عسكري تركي من الأتراك. الأتراك كانوا يجندون هذه مناطقنا إجباري فكان بهذه المنطقة مكان إعدامات ومنطقة ثانية اسمها الحارة هذه بها محكمة عسكرية. فهنا من يحكمونهم جماعة هاربين من الجيش ويعدموهم. أعدموا مجموعة أو مجموعتين في هذه المنطقة فصارت الناس سمتها جهنم ومشت عليها محليا بهذا الاسم."
شكرا الاميرة لمرورك
رد مع اقتباس