صباح الخير
امشي على قدمكَ المكسورة ، ولا تترك أثر يدك على كتف أحد
صباح الخير
امشي على قدمكَ المكسورة ، ولا تترك أثر يدك على كتف أحد
من تزع........ل
بصوت بن خضر
سئل حكيم عن " الطهارة " فقال :
اغسل قلبك قبل جسدك , ولسانك قبل يدك
واحسن الظن بالناس
ليس عليك اسعاد كل الناس ولكن عليك ان لا تؤذي احداََ
دولينجو .. تجربة فريدة ومتعة الاستمتاع
تسجيل دخول
ربما عبر عن عمق الإيمان بهذه السطور من رواية زوربا اليوناني الرائعة .
- لا أراك تصلي يا زوربا.
• الذي يصلي لن تراه.
- هل معنى هذا أنك تصلي؟
• نعم .. لا تستطيع قطرة البحر إلا أن تكون في أعماق الموج.
- ولكن كيف تصلي؟
• هل تعتقد أن أصلي صلاة شحاذ وضيع يتذلل من أجل أطماعه ومخاوفه؟؟ .. بل أصلي كرجل.
- وكيف يصلي الرجال؟
• بالحب .. أقف وكأن الله يسألني: ماذا فعلت منذ آخر صلاة صليتها لتصنع من لحمك روحًا؟.. فأقدم تقريري له فأقول: يارب أحببت فلانًا ومسحت على رأس ضعيف .. وحميت يتيما في أحضاني من الوحدة .. وابتسمت لعصفور وقف يغني لي على شرفتي .. وتنفست بعمق أمام سحابة جميلة تستحم في ضوء الشمس .. وأظل أقدم تقريري حتى يبتسم الرب.
- وإن ابتسم.
• نضحك ونتكلم كصديقين.
- ألا تطلب منه شيئًا؟
• هو أكرم من أن أطلب منه .. طالما نظر فوجد حبًّا أعطى.
- وماذا تفعل عند الخوف؟
• أخاف ككل إنسان ولكن عندي يقين أن الحب يُذهب الخوف
طفل من اطفال الشوارع في البصرة ام الخير يموت في الشارع من شدة البرد والجوع ويحظنه اخاه ويبكي !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! اين وصلنا يا اهل العمايم المزيفه وماذا ستقولون لله !!!!!!!!!!!!!!!!!! انا لله وانا اليه راجعون حقيقة المقطع جدا صدمني واحزنني حسبي الله ونعم الوكيل !!!
وكنْ في الحبّ موصولًا بمن أحببتَ
في ضيق وفي سعة، وخيرُ الناسِ في
الحبِّ حليمٌ، عاشق، أوّابْ " ..
"قيل في وصف الحزن:
ستشعرُ كأنَّ حرارةً هذا العالم عالقة في عينيك!."
اعتقل شخص في السجن في زنزانة مساحتها 3 أمتار مربع ، فبدأ يصرخ ويضرب الجدران ويقول: " أنا بريئ أنا بريئ" ،
ليُسجن بعدها في زنزانة مساحتها متر واحد مربع ،
فبدأ بالصراخ: "كيف لي أن أسجن في زنزانة مساحتها متر مربع واحد لا تصلح للنوم " حتى نسي نضاله من أجل برائته.!!!
أدخلوا معه تسعة أفراد لتلك الزنزانة فبدأوا بالصراخ: "كيف لكم أن تسجنوا 10 أفراد في متر مربع واحد؟؟"
فبدأ بالنضال من أجل زنزانة مساحتها مترمربع لكل فرد،
ليُدخلوا معهم خنزير، للزنزانة فصرخوا مرة أخرى: "بالله عليكم سوف نختنق وَنموت
وَرائحة الخنزير نتنة كيف يُعقل 10 أفراد وَخنزير في زنزانة مساحتها مترمربع واحد؟؟".
فأصبح نضالهم إخراج الخنزير.
بعد مدة قام الحراس بإخراج الخنزير وتنظيف الزنزانة ،
بعد فترة سألهم الحراس:
"كيف حالكم ؟؟
فردوا جميعاً :
"بخير اصبحنا الآن أحسن".
- تحوّل النضال من المطالبة بالحرية إلى المطالبة بتوسيع الزنزانة الى المطالبة بزنزانة لكل فرد رغم ضيق مساحتها إلى المطالبة بإخراج الخنزير ...
هذا حالنا :
فبعد المطالبة بجودة الخدمات الصحية وَالتعليم وَالسكن اللائق وَالعيش الكريم وَالمطالبة بثروات البلاد وَمحاسبة الفاسدين
أصبح البعض الآن يطالب فقط براتبه واصفه بخط احمر وارجاع الحياة طبيعية لما كانت عليه
ونسينا تماماً جُل نضالنا من أجل كرامتنا ومن اجل حياة نجد فيها حقوقنا ...!!
الحقوق تأخذ ولا تعطى .
تحياتي للطيبين...