هنا

[الطائر الحر]

نعم - اخي العزيز

في البداية اريد ان اقدم معادلة عامة حول الفن
يقال - ان هناك نوعين من الفن
1- الفن للفن
2- الفن للحياة

والذي يعنيني هنا هو الفن للحياة - والذي وجوباً والزاماً يجب ان يكون فن رسالي وبمضمون ومحتوى انساني لكي يبلغ هدفه الاسمى وهو الانسان والحياة

بالنسبة للسينما - فهي فن وصناعة
ودامت الصناعة السينمائية دخلت للفن - فمن الواضح جداً انه سيبحث عن المقدار الربحي لشباك التذاكر

ولا انسى ايضاً العامل السياسي الذي رأيناه وعشنا معه وابتلينا بهِ لانه وبكل صراحة وقف وقفةً معكوسة لتطلعات الناس ومبادئهم الحقة واهدافهم النبيلة في العيش الرغيد
وتحقيق كرامة الانسان في الوطن

فلهذهِ الاسباب تشوه الكثير والكبير من الفن كما تشوه الجزء الاكبر من حياتنا - فما بالك بالفلم السينمائي !!!

يومك سعيد
ودمت بالف خير

[Suzana]

اتفق معك رماد فيما اوجزت من تحليلات دقيقة للمشهد..
شكرا

[رمـْـْْـْــــــــآڊ]

بدّي ارد واشارك
بس مااعرف بأي شيء أبدأ
كما قال بشير
حتى كلامنا كما يريدالمنتصرون .
متابع للموضوع الاكثر من رائع

اهلا بك متابع ومشارك

[رمـْـْْـْــــــــآڊ]

نعم - اخي العزيز

في البداية اريد ان اقدم معادلة عامة حول الفن
يقال - ان هناك نوعين من الفن
1- الفن للفن
2- الفن للحياة

والذي يعنيني هنا هو الفن للحياة - والذي وجوباً والزاماً يجب ان يكون فن رسالي وبمضمون ومحتوى انساني لكي يبلغ هدفه الاسمى وهو الانسان والحياة

بالنسبة للسينما - فهي فن وصناعة
ودامت الصناعة السينمائية دخلت للفن - فمن الواضح جداً انه سيبحث عن المقدار الربحي لشباك التذاكر

ولا انسى ايضاً العامل السياسي الذي رأيناه وعشنا معه وابتلينا بهِ لانه وبكل صراحة وقف وقفةً معكوسة لتطلعات الناس ومبادئهم الحقة واهدافهم النبيلة في العيش الرغيد
وتحقيق كرامة الانسان في الوطن

فلهذهِ الاسباب تشوه الكثير والكبير من الفن كما تشوه الجزء الاكبر من حياتنا - فما بالك بالفلم السينمائي !!!

يومك سعيد
ودمت بالف خير

السياسة عند العرب افسدت جميع اشكال الحياة
اضافة لها النظرة الطائفية في عمل الافلام الدينية
نووورت

[رمـْـْْـْــــــــآڊ]

اتفق معك رماد فيما اوجزت من تحليلات دقيقة للمشهد..
شكرا

المشهد يجب ان يكتمل من ناحية الاخراج بعدها يعرض للنقد من قبل مختصين وبعدها يعرض للعامة الدراما العربية لا تعترف بالناقد المهم عندها هو عرض الفيلم بافكاره المشوهة والمزيفة ليصدقه الناس
نووورتي

[انسان ثاني]

مرحباََ رماد

صديقي احنه كمجتمع اسلامي نعاني من مشاكل مع التاريخ و كيفية تصويره ، لأن بداخل الدين الواحد اكو هواي اختلافات و كل طائفة تشوف التاريخ من منظورها الخاص ، السنة يشوفون آل البيت هم حالهم حال الصحابة و الشيعة يعتقدون بعصمتهم كما ان السنة (مو كلهم) يفتون بجواز تصويرهم و الشيعة يحرمون

الوحيد الي گدر يتجاوز هذه الخلافات من خلال الابتعاد عن النقاط الي مختلف عليها هو المخرج الراحل العقاد (مخرج فيلم الرسالة) ، مرة سمعته يگول حاولت ابتعد عن قضية الصحابة و آل البيت حتى ما ينحسب الفيلم لطائفة دون غيرها و فعلاََ الفيلم صار تراث تاريخي ما تمل من مشاهدته

المفروض الشيعة يحاولون يطرقون باب الفن من خلال شخصيات آل البيت ، كلش عجبني مسلسل عُمر الي انتجته ام بي سي هسه اختلفت ام اتفقت مع السرد لكن ما تنكر انه عمل ضخم و متعوب عليه كلش

المقطع الموجود هو من مسلسل الحسن والحسين ، اني عن نفسي حاولت اتابعه بس ما گدرت اكمل كم حلقة منه لانه سرده ما مفهوم و يطلعولك شخصيات انت ما تعرفهم الى ان بالصدفة ينذكر اسمه ، المهم مابي اي تشويق ، ليش ما يگعدون علماء المذاهب الاسلامية ويحاولون ينتجون تاريخ مرضي للجميع و ترجمته لأعمال درامية او سينمائية تره عدنا كنز تأريخي لكنه مهمل مع الاسف بسبب بعض الفتاوي ...

[رمـْـْْـْــــــــآڊ]

مرحباََ رماد

صديقي احنه كمجتمع اسلامي نعاني من مشاكل مع التاريخ و كيفية تصويره ، لأن بداخل الدين الواحد اكو هواي اختلافات و كل طائفة تشوف التاريخ من منظورها الخاص ، السنة يشوفون آل البيت هم حالهم حال الصحابة و الشيعة يعتقدون بعصمتهم كما ان السنة (مو كلهم) يفتون بجواز تصويرهم و الشيعة يحرمون

الوحيد الي گدر يتجاوز هذه الخلافات من خلال الابتعاد عن النقاط الي مختلف عليها هو المخرج الراحل العقاد (مخرج فيلم الرسالة) ، مرة سمعته يگول حاولت ابتعد عن قضية الصحابة و آل البيت حتى ما ينحسب الفيلم لطائفة دون غيرها و فعلاََ الفيلم صار تراث تاريخي ما تمل من مشاهدته

المفروض الشيعة يحاولون يطرقون باب الفن من خلال شخصيات آل البيت ، كلش عجبني مسلسل عُمر الي انتجته ام بي سي هسه اختلفت ام اتفقت مع السرد لكن ما تنكر انه عمل ضخم و متعوب عليه كلش

المقطع الموجود هو من مسلسل الحسن والحسين ، اني عن نفسي حاولت اتابعه بس ما گدرت اكمل كم حلقة منه لانه سرده ما مفهوم و يطلعولك شخصيات انت ما تعرفهم الى ان بالصدفة ينذكر اسمه ، المهم مابي اي تشويق ، ليش ما يگعدون علماء المذاهب الاسلامية ويحاولون ينتجون تاريخ مرضي للجميع و ترجمته لأعمال درامية او سينمائية تره عدنا كنز تأريخي لكنه مهمل مع الاسف بسبب بعض الفتاوي ...

بالضبط كل ينظر بزاويته
المذاهب الاسلامية رهينة الحكام فلا تنتظر منها اجتماعا .. للاسف

نووورت