يبين غياهب طيبة وعلى نيتها
يجوز نستغل طيبتها وننصب شباك
الله يحفظها ويستر عليها ويوفقها الباري
على طول حياتها
لا شباك ولا سناره
بس واقع حال ماتكدرون تتقبلوه
عجبني كثير من ردود الاعضاء والعضوات هنا
ولكني حبيت ان اعلق على هذا المقتبس باللون الاحمر
من كلام الاخ فرانكشتاين
يا اخي ليش تعتبر الناس الي قدست الشخصية الدينية ساذجة فطرياً ؟؟
فكل المجتمعات الحضرية منها او البدائية لها شخصيات مقدسة
سواء كانت هذا الشخصيات دينية ام عسكرية او اجتماعية
فعندما كانت قوات التحالف بالعراق وتم توزيع قوات التحالف
على المناطق العراقية كانت القوات الهولندية من نصيبنا
فكانت الاحداث تتلاحق بالعراق في ذاك الوقت من تثبيت العملية السياسية
الى كتابة الدستور الى احداث جيش المهدي التي اجتاحت النجف الاشرف
فكان الحل كله عند السيد السيستاني حفظه الله من خلال التوجيه والنصح
فتعجب القائد الهولندي في مدينتنا فسئل احد المترجمين وقال له :
من يكون هذا السيستاني عندكم ؟؟
فحب المترجم ان يقرب له المعنى فقال له
ان السيد السيستاني عندنا مثل البابا عندكم
فأنزعج القائد الهولندي وصاح بصوت عالي NO , NO
شفت يا اخي اشلون شخصية البابا عندهم مقدسة ؟؟
بحيث ما قبل حتى بالمقارنة معاه
لان منصب البابا عند المسيحيين هو منصب رمزي روحي
فليش تعتبر الناس ساذجة عندنا اذا احترمت شخصياتها
ورمزها الدينية لدرجة عالية
واما لماذا سيف واستاذه العبقري والذين هم على شاكلتهم
مستهدفين السيد السيستاني
فهذا ربما يكون لي كلام اخر حول هذا الموضوع
التعديل الأخير تم بواسطة الرميثي ; 18/December/2020 الساعة 4:58 pm
هههههالاستاذ الرميثي
ترى الناس منتظرتك على نار
حياك الله
حبيبي ابن الاشتر
خليها على الحلقة الثانية ان شاء الله
لان ندري سيف ما راح ينتهي بهذه الحلقة
مادام استاذه موجود والسيد السيستاني موجود
والفيسبوك موجود ايضاً والنشر مفتوح ومجاني
والله يا صديقي فرانكشتاين
يعيبون علينا بعضهم بأننا نقدس شخص المرجع
ما تكَلي بروح موتاك هوة وينة التقديس ؟؟؟
اكو واحد سمع كلام المرجعية من 2003 ولحد هذه اللحظة ؟؟
بعد وين التقديس اذا همة كلامه ما يسمعونه ولا ينفذونه
سواء من السياسيين او من عامة الناس
حتى قال في احد خطب الجمعة لقد بحت اصواتنا
ومع كل هذا خابصينا التقديس والتقديس
يا اخي هو الامام علي بنفسه ماكانوا يسمعون كلامه ولاينفذونه
ولايقدسونه تريد هسة من الناس تقدس مَن هو اقل شأناً منه ؟؟
طبعا اني ما اقصدك بكلامي وانما اقصد اصحاب التقديس