لا تبرر لأحد أي شيء تراه مناسباً لك ..زاوية الطريق الذي تسير فيه يستحيل أن يراها احداً سواك
لا تبرر لأحد أي شيء تراه مناسباً لك ..زاوية الطريق الذي تسير فيه يستحيل أن يراها احداً سواك
حين أشتاق اليگ تتغير ملامحي ويتعب قلبي ثم آقسو ع الجميع دون ذنب لهم
• لا يُخيفني ضعفي بقدّر ما تُخيفني قوتي، أخشى أن لا أنحني حين يلزمُني الإنحنآء وأن لا أبآلي بما يُهمني حقاً،
كذبةَ ألاربعون شَبيهاِ ؛أخترعهآ أولئِك الذين يروُن وجوُه احباائهم
فِي ملامح كل العابرينِ
في كل مرة أفقد فيها رفيقا ،تتقلصخطواتي في هذا العالم وتضيع مني
الطرق ،وأجلس وحيدا أتفقد قدماي
وهي تنزف كثيرا من الأحلام
والخطوات المؤجلة..
توجد أشياء بالحياة العبث بها خطأ وليس بها غفران، كالصداقة، وإظهار النوايا الحسنه ثم كلمة أحبك وأنت فارغ المشاعر،
عليك أن تبحث دائماً عن علامات الاستفهام، فالجميع يبحث عن النقطة
والفاصلة أو يتظاهر بالتعجب ولكن
لأن تعيش وأنت تبحث عن سؤال
لجواب لم يجده غيرك قبل، هذا معنى
ان تفكّر،
صحيح إنني امرؤٌ سوداوي المزاج، و أجعل من النملة فيلاً، و لكن الحقُ يُقال : كانت النملةُ في ذلك اليوم تشبهُ الفيل كلَّ الشّبه .
”لو رأيت كيف يرتجف الواحد منا خوفاً أن تغادره الأشياء التي وضع قلبه فيها، لقَضيت حياتك بأكملها تطمئنه.
يبدو شكل الواحد منا مؤسفًا وهو يكرر فعل الشيء ذاته ويأمل نتيجة مختلفة