لسوء حظك..
انني فتاة لعزيمتها سبعة أرواح،كُلما خذلها احدهم ازداد دافعها للنجاح..
انت لا ترى كم خلية تنقسم عندما اتألم
مِن كُل خلية تنبت فتاة جامحة
كُلهن ينهضن لصالحي.
لسوء حظك..
انني فتاة لعزيمتها سبعة أرواح،كُلما خذلها احدهم ازداد دافعها للنجاح..
انت لا ترى كم خلية تنقسم عندما اتألم
مِن كُل خلية تنبت فتاة جامحة
كُلهن ينهضن لصالحي.
كان هناك رجل يدعى وسيم، وكان هذا الرجل متزوجاً من امرأة يحبها كثيراً تدعى ماريا، وفي يومٍ من الأيام كانت الزوجة تمارس رياضتها الصباحية وتركض بالقرب من التلة في القرية التي يسكنون، فسقطت وتعرضت لإصابة شديدة واستنجدت بزوجها لينقذها، إلا أنه هنا حصلت الكارثة، فكان المستشفى بعيداً جداً وإن أرادوا أن يصلوه يجب عليهم الالتفاف حول التلة، لكن زوجته لم تستطع التحمّل وفارقت الحياة. صدم وسيم كثيراً، وقرّر وفاءً لها أن يحفر طريقاً عبر التلة يوصل مباشرةً ما بين قريته والمدينة ويسميه باسمها، فبدأ بنحت التل، وتعرض أثناء ذلك للكثير من الانتقاد والسخرية، واستهان الجميع بقدراته وقالوا له أن ما يفعله خيالاً ولن يستطيع القيام بذلك، إلا أن ذلك لم يقلل من عزيمته أو يحبطه، بل على العكس من ذلك زاده ذلك إصراراً، فعمل على حفر الطريق لمدة 22 عاماً إلى أن أنهاه وحقق حلمه وسماه باسم زوجته ماريا.
لو أنَّ حبَّكِ كانْفي القلبِ عاديَّا
لمَلَلْتُهُ مِن كَثرةِ التَّكرارْ
لكنَّ أجملَ ما رأيتُ بِحبِّنا
هذا الجنونُ وكثرةُ الأخطارْ
حينًا يُغرِّدُ
في وَداعةِ طِفلةٍ
حينًا نراهُ
كمارِدٍ جبَّارْ
لا يَستريحُ ولا يُريحُ فدائمًا
شمسٌ تلوحُ وخَلفَها أمطارْ
الحبُّ ميلادٌ جديدٌ للحياةْاليومُ فيهِ بألفِ عامٍ أو يَزيدْ
واللهُ يَرزقُ مَن يشاءُ ويَصطفي
في العالمين أحبة
هم في بروج للحنين مشيدة
كلُّ الذي قد كانَ قبلَ الحبِّ وهمْ
ليلٌ وعِشناهُ ولكنْ فجْأةً
طلعَ الصباحُ وبدَّدَهْ
لماذا
مضى عنّا زمان الودّحتّى
تحوّل حسنه فينا لقبح
وليس يفيدني منك اعتذار
ولا يجدي التّراجع والتنحّي
ولست مبدلاً حبّي لكره
ولا عزّ الجبال بذل سفح
سأمضي راحلاً مافي ضميري
مشاعر مبغض أو شعر مدح
معاركنا انتهت أفلا تراني
رميت مهنّدي وكسرت رمحي
_
إحترموا عزلة البعض المؤقتة ورغبتهم بالإبتعاد عن الآخرين ، ولاتُكثرو الظنون أو تُصدِروا الشكوك ، فجميعنا نحتاج إلى خلوة صادقة مع النفس..♥
كن صابرًا أنيقًا ، ومعاتبًا رقيقًا ، ومبتسمًا متسامحًا ، ومتفائلًا جميلًا ؛ لتكن حياتك هادئة مطمئنة ،،
يا من ترسم البسمة على وجهي و شفتاي، أشتاقك بكل جنون و يشتاق إليك هواي
نحنُ لا نعلَم ما الَّذي يخبّئهُ لنا الغد كما أنَّنا لم نكن نعلم ما الَّذي كان يخبّئه لنا الأمس ولكنَّنا بالأخير إستطعنا أن نُمضي هذا اليوم ولو على أنقاض مشاعرُنا المُثقَلة بالهموم والأحاسيس المختلِطة والمزدوِجة .!
ولكنَّي أنتهي دائماً إلى أنَّه من الصعب(ولا أقول من المستحيل) أن نلتقي مجدَّداَ ، بحسَب بُعد المسافات .. ولو إلتقينا مثلاً هل سنتقابل كما تقابَلنا من قبل ونكتفي بالكلام بواسطةِ العينين؟
من رواية "أحمد ونسرين"
جميل أن تكون مثل البحر … ظاهرك هادئ و أنيق … و داخلك عالم عميق جداً