الرحمه أقوئ من الحب فـ الرحمه تجمع بين الحب والعطف والتسامح والود كلنا قادرون علئ أن نحب لكن القليل من يملك الرحمه في قلبه "
الرحمه أقوئ من الحب فـ الرحمه تجمع بين الحب والعطف والتسامح والود كلنا قادرون علئ أن نحب لكن القليل من يملك الرحمه في قلبه "
جمعت الحروف لاكتب قصائدي فابت الحروف ان تجتمع بداري. فانا الشاعر المهموم حزنا اقسمت عليكي بالفراق فمن حبي لكي ازداد كرهي فان كنت نجما اصبحت حبرا على ورقي
"إرضاء الناس أشبه بطريق طويل ينتهي بلوحة إرشادية مكتوب عليها : عذراً الطريق مسدود.
في أعمق أغوار قلبي
أجد ريح الحبيب
أعرف عطره تماما!
فكيف يمكنني أن أفعل شيئا سوى اتباع العطر. بلا تفكير ؟
'
لطالما أرغمت نفسي أن أبدو بخير دائما أيًّا
كان الذي بداخلي، ولكنني الأن أشعر وكأنني أسدد دين ذلك الخطأ.
سلامٌ على كل من رأى القشّة هشّة، وعلِم أنها بلا نفع؛ فلم يتعلّق.
كثيراً ما نكرر مقولة (الحب أعمى) فهل تعرفون القصة وراء تلك المقولة؟ إليكم هذه القصة و التي تعد واحدة من أروع ما سمعت
منذ قديم الأزمنة ، لم يكن على سطح الأرض إنسان أو مخلوق ، و كان العالم كله يتكون من الرذائل و الفضائل فقط ذات يوم شعرت الفضائل و الرذائل بشيء من الملل ، وقررت بعد مشاورات أن تلعب لعبة للتخلص من مللها و أطلقوا على تلك اللعبة اسم الاستغماية نالت الفكرة اعجاب الجميع ، و صاح الجنون قائلاً : أنا من سيبدأ اللعب ، أريد أن أبدأ، سأغمض عيناي و أبدؤ العد ، أما أنتم باشرو بالتخفي و الختباء
انتشر الجميع و اتكأ الجنون على الشجرة و باشر العد ، بدأت كل الفضائل و الرذائل بالاختباء اختبأت الخيانة في كومة من الزبالة و اتخذت الرقة مكاناً فوق القمر أما الولع فقد ذهب بعيداً و أخفى نفسه بين الغيوم أما الشوق ، فقد لجأ إلى باطن الأرض الكذب كعادته: صرخ بأنه سيختبؤ تحت الحجارة رغم توجهه للاختباء في قعر البحيرة استمر الجميع بالتخفي بينما الجنون يعد ،، خمسة و ثمانون ، ستة و ثمانون،، في تلك الأثناء كانت كل الفضائل و الرذائل قد تخفت ، إلا الحب ، و هذا ليس غريباً ، فالحب كعادته لا يقدر على اتخاذ القرار ، و كما عرف عنه فإنه لا يستطيع التخفي و كلنا يعرف كم هو من الصعب أن يختبئ الحب أو يختفي وصل الجنون إلى نهاية تعداده ، و حينها قرر الحب أن يقفز فجأة في باقة من الرد وجدها أمامه صاح الجنون : تسعة و تسعون ،،مئة ،، أنا آت ،، أنا آت إليكم كما توقع الجميع ، الكسل كان أول الخاسرين ، فهو كعادته لم يحاول بذل أي قدر من الجهد لإخفاء نفسه أما الكذب فقد انقطع نفسه و استسلم خارجاً من البحيرة كانت الرقة مكشوفة على سطح القمر ، و لم يبذل الجنون أي جهد في العثور على الشوق ، كان الجنون محظوظاً في لعبته ، فقد وجدهم جميعا دون عناء ، إلا الحب، فقد جال الكون كله في محاولات يائسة للبحث عنه بحث و بحث و بحث لكن دون جدوى ، إلى أن جاء الحسد و قام بوضعة بصمته قائلاً للجنون : الحب يتخفى في باقة الورد ركض الجنون إلى الورد ملتقطاً شوكة خشبية كالرمح مستعملاً إياها في طعن الورد بشكل عشوائي و طائش ليجبر الحب على الخروج استمر الجنون في طعناته إلى أن سمع صوت الحب باكيا لأن الجنون قد أصابه في عينه و جرحه ندم الجنون على عملته صائحاً : يا إلهي ، ما هذا الذي فعلت!!ماذا أفعل!! لقد تسببت في إصابة الحب بالعمى أجابه الحب بصوت ضعيف : لن يعود بصري إلي يوماً بعد الآن ، لكن ما زال هناك ما يمكنك أن تفعله: كن دليلي و هذا ما حصل من يومها ، يمشي الحب جميع خطواته أعمى ، و الجنون يقوده
إسعاد الاخرين ثقافة.. و ليست إمكانيات!♥️
"يكتم الإنسان غضبه في قلبه، ويظنّ أنه اختفى، فيظهر فجأة في الوقت الخطأ، وللأسباب الخطأ، وللناس الخطأ، إنها رذيلة عدم خوض المعارك في وقتها
و لا تسمح للأيام الثِّقال
بأن تخطف لون روحك ..