إما أن تتعلم كيف تدير وقتك وحياتك،
وإلا ستكون حياتك أشبه بسفينة تتقاذفها الأمواج...
لا تدري أين تذهب وكيف تتجه ولأي هدف تسير.
فالحياة يا أحبتي تشبه رحلة قصيرة في سفينة،
الأخطار تحيط بك من كل جانب،
وفي أي لحظة يمكن أن تلقى مصيرك،
وبالتالي كلما كانت خطَّتك مرسومة بشكل متقن،
كلما حقّقت الوصول إلى الشاطئ بأمان!