للسفر عاداته الخاصة التي تميزه، ومن بينها التسوق وشراء الهدايا التذكارية الخاصة التي يحملها المسافرون لذويهم عند عودتهم، والتي تشغل فكر المسافر منذ بداية الرحلة.




لعبة بينوكيو الخشبية

هي رواية للأطفال كتبها المؤلف الإيطالي كارلو كولودي عام 1881، وحقت نجاحا كبيراً، الرواية ترمز لشخصية مسماة «بأنف الكاذب الطويل» بمدينة فلورنسا الإيطالية واعتمدت كشخصية ترمز للمدينة.



ماتريوشكا أو بابابوشكا



دمى يدوية من خشب الزيزفون أو خشب الصندل، صنعت لأول مرة عام 1890م، من قبل فازيلي زفيوزدوشكين، وأول من قام بزخرفتها هو الفنان سيرجي ماليوتين، وهي تمثل المرأة الروسية الريفية باللباس التقليدي سارفان، وبداخلها مجموعة نسخ أخرى بأحجام متناقصة.







ضفدع الحظ الخشبي

مجسم تذكاري تايلندي خشبي، ويعتقد بالثقافة التايلندية أنه جالب للحظ ووسيلة لاجتذاب التمويل، وأصواتها تجلب أمطار غزيرة، حيث يُصنع الضفدع مع عصاة صغيرة الحجم تستخدم لتمسيد ظهره؛ مما يؤدي إلى صدور صوت كنعيق الضفدع.



دمية القطة



دمى على شكل قطة، تجدها أمام المحلات التجارية والمطاعم رافعة إحدى يديها وكأنها تلقي التحية عليك، ويتفاءل اليابانيون بها ويعتقدون أنها تجلب الحظ والثروة والخير والمطر.



مراوح اليد



ظهرت مراوح اليد في إسبانيا منذ القرن الرابع عشر، واشتهرت في القدم بأيدي راقصات الفلامنجو، وفي وقتنا الحاضر باتت المتاجر الإسبانية تتفنن بصنعها وتعد من أشهر التذكارات الإسبانية.



الكلوج

وهو عبارة عن حذاء خشبي ويعد من التراث الهولندي، يباع بألوان وزخارف مختلفة، حيث يرتديه الفلاحون والمزارعون بالوقت الحاضر، ويعده البعض أنه مفيد لصحة القدمين، وحسب الإحصائيات فإن هولندا تصنع أكثر من 3 ملايين زوجاً من أحذية الكلوج سنوياً، وتباع معظمها للسياح.



برج إيفل



يعد من أحد أهم معالم فرنسا والذي بدأ إنشاؤه 1887م واستمر بالبناء 26 شهراً، وافتتح البرج نهائياً 1889، وتتوفر من هذا البرج مجسمات بمختلف الأحجام والميداليات التي ترمز إلى باريس.



أكشاك الهاتف الحمراء

كثير من السياح يحرصون على زيارة أكشاك الهاتف الحمراء بإنجلترا، كما يحرصون على التقاط الصور بجوارها أو داخلها؛ لكونها أحد معالم المملكة المتحدة، حيث يوجد لها مجسمات أيضاً وميداليات، والتي استوحى تصميمها المهندس السير جون سواني من مقابر القرن الثامن عشر.




بالإضافة إلى «روت ماستر» وهي حافلة نقل ذات طابقين، وأنتجت عام 1968، تعد الحافلة من أبرز رموز بريطانيا لتصميمها الفريد والمختلف عن باقي وسائل المواصلات، وكان الغرض من هذا التصميم إنتاج مركبة أكبر استهلاكا للوقود وأخف وزناً والتي بمقدورها حمل 64 متنقلًا، ويتوفر منها مجسمات متعددة الأحجام.
«ساعة بيغ بن» والتي بدأ عملها عام 1859م، والتي تعد من أشهر الرموز الثقافية للمملكة المتحدة، ويتوفر أيضاً منها مجسمات بمختلف الأحجام وميداليات.