كم احتاج موتاً لأصل لموتي الحتمي ثمـة موت بطيء يستئصلني شيئاً فــ شيئا
Αναστασία
أحببت أسلوبك وتوجيه النص إلى منحنى آخر
شكرا لهذا الرقي والهطول الممتلئ بودق من عيون السحر والجمال..
ـ ـ
الرائع Altan
تمت بالعتب على سفاح الشعور و تضطجر من ضجيج تلك الحروف
اللتي تتعالى صرخاتها طالبتاً للبوح و الهطول
تتعالى صرخاتها من كرم ما فعلت بها يا آلتان ..
:
أسمح لي بالعتب عليك
كيف لك أن تُلقي بسنارة ألهامك
كي تصطاد ذائقتنا بكل تلك الحرفية و الاتقان
ارواحنا كما الاسماك بين امواج عذوبتك
اذ ما خرجت عن المألوف ستغدوا ذابلة
:
كن رحيماً و أغدق بوحنا بأمطار حروفك الماجنة
كن رحيماً و اطفىء لهب أشواقنا بــ بلل مشاعرك
فقط كن رحيماً
تشعر حروفي بالعجز و الخجل
كونها امتثلت امامكم بهذا التواضع
مودة مع انحناءة احترام
ـ ـ
كلماتك يا ملهم وفق سعيهُ
ومازلت في السطر المقدس ساعيا ،
تناجي جمال الحرف ابيض ناصعاً
وتلبسه المعنى المطهر صافيا
وتنحت من كل انبعاث شرود
عليه يحط الطير عندك شاديا
إِذا ما (الملهمُ) الشهمُ قال كلماته
تعلمت الأكوان منة المعانيا
::
::
صرخة مكتـومة في بئر مهجور ،وصدى تلك الصرخة باتت تفجر بركان ملكوم ،
ولعل مسامعها تنصت أوجاع مهموم مازالت غصة الحنين ممتعة بلذة الغدر ،
ومعانقة أطياف قوس المطر بأمل ، وتتنفس رائحة الصبر في وقت الغروب ،
وترجم ملذات الهوى في بواخر المؤاني ،
ولن تنتكس أشرعة القوارب في عاصفة هوجاء.
سيدي ملهم جليل القدر والمقام
الأوجاع تسكننا ، تبعثرنا ثم ماتلبث أن تلملم شتاتنا
فنعتصر خلاصتها حبر على صفحات الورق
ليمر عليها شخص بقدر هامتك
فتصبح الأمنا بلسما ًنستهوي كتابته
حضورك خريطة ترشدني إلى القلب الذي يحفز النبض بــ نسيان الاوجاع
تنسى الأوجاع بحضور الشعراء واصحاب الكلمة الطيبه كـ أنتَ
كـ البهجة الآتية مع التيار انتَ
ألف شكر سيدي الفاضل لمرورك الطيب .
طالما هناك مقبرة... اذن هناك قصة لكل شاهد فيها.. لابد انه يوم ما افعم تلك الأرض بخطوات ميزته عن الآخرين حتى ينال شرف ان يتوسدها عند النهاية.. انه ينم عن اصرار المقبرة باللاحتفاظ بأحباءها
بقاع مقدسة... تلك التي تحتوي هذا الوجع.... كل التقدير لهذا الانتقاء والبوح
أشيدُ قبراً على هيئة ضريح كقصرٍ يروى أنه كان لـ عظيم
أضع فيه الدفاتر وماتبقى من رسائل أدثرها بـ الثرى
أجعل لذلك الضريح بـريقاً مكنى بـ ذكرى رجل تهششت أوراقه
وأصبحت ذكرى مدفونة .
تفقد بريقها شيئاً في شي.
::
::
سيدتي والاخت الغالي ايليتا
كل الشكر لهذا الكرم والتناهي في الاستماع
ثم ثقي بــ أن قرآءة أمثالكم هي من تحدد اتجاه بوصلة الحرف .
تقديري
جميلة جدا
هذا السطر لوحده يستحق شهادة
فـَ أتقيأُ قلبي .
وكم بوسع هذا القلب أن يلقى كل هذا منا.
لانها فكرة مبتكرة وليست تليدة
على سرير متعب غادرني طقوس النوم
لأتحرر من زاويتي المعتمة بين حركة وثبات
في متاهة أسئلة وأجوبة تنثال صورا هادرة
اقتلعتها الذكرى من أبعد نقطة في قلبي
لتريقها عند سفح الخيبات انفجار طاقة ..
كانت مطمورة تحت وسادتي
ظلت رهينة مناديل عشق ورقية
سريعة التلف..
الأستاذ محسن عز الدين البكري
بصمتك الرائعة تجعلني أطمئن
على حروفي لما عهدته فيك من صدق وشفافية لا يتوفر عليها إلا القليل.
شرفت متصفحي استاذي الراقي
لك مني كل المحبة والتقدير.
لااعرف هل كنت اقرأ كتاب لمؤسسين الادب
ام كنت امر على سطور متروكة من عشاق اتعبهم الحب
مابين الكر والفر .
اوكنت استمع الى قصة بطل خذله جيشه
واعتكف في مكان منسي .
رائع يامبدع
وفقك الله وحفظك من كل سوء
حين نكون فائض
تصفعنا مرارة الحيرة ما بين ليل ٍ ساخط و صمت ٍ قاحل نتفاقم أفكارا ً هزلية
نكون لغة ً خصبة للسقوط نكدح بسؤال ٍ أصفر و الخريف ولي أجسادنا ..
على ضمير ٍ منهك أراجع هنات الغروب أكون علامة تعجب ٍ تالفة تزحف على ندوب الصمت
صورة طبق الأصل من ظلي ينحاز لكل طعنةٍ طوّرت هشاشته تخترق غاشيات الكبت
مستلقيا ً على غربة ٍ نزيهة و في جمجمته ألف انكسار و يكنس طفرته..
أستاذي الجليل أبن ألأشتر
مجرد تواجدك يشرفني كثيرا
و إعجابك بالنص زادني ألقا ً و سعادة
وتأكيد روعته جعل القمر يجلس بقربي
تقديري و تحية تليق
راقي