ما دمت مع الله ستزهر
وستطيب لك الحياة ..
ما دمت مع الله ستزهر
وستطيب لك الحياة ..
- حَلت شَعرها و لهوُى اشَتَم الهوى !
" هب أنك متعب، أو لم تذق راحة قط !
لا تحزن !
إن عمرك.. كل عمرك.. لا يتعدى كونه ساعة من نهار!
ولولا أن باب السماء مفتوح لنا، لهلكنا من فرط الألم.. لكن دموع الخلوات، وأسرار البوح لرب السماوت، هي بلسم أرواحنا المبعثرة..
فنصبر إلى أن نلقى الله، فيكرمنا بما نحب "
" لن تصبحا واحدًا مهما أوغلَ بينكما العناق، فشل الاتحاد مؤكد ".
"الفستان الذي ترتديه في لقاء عاشقها
لا ترتديه مرة أخرى في يومٍ عاديّ
هكذا تحافظ على تاريخ الأشياء
وتمنع بريقها من الانطفاء."
كل باب وإن طالت مغالقهُ
يوماً له من جميل الصبر مفتاحُ
ما دام في قلوبنا أمل سنحقق الحلم، سَنمضي إلى الأمام، ولن تقف في دروبنا الصِعاب، لندخل في سباق الحياة، ونحقق الفوز بعزمنا، فاليأس والاستسلام ليست من شيمنا.
..
الفتن ليست فاتنة للجميع
:
فتن ومحن
نعم ثم ماذا ؟
ثم ولادة شباب أبطال ونساء مثل الجبال
ورساليات ورساليين كالمصابيح
:
إنتبه
دائما
المؤثرين في المجتمع
والذين يغيرون وقائعهم وواقعهم
يولدون
في أيام الفتن والمحن
يولدون من رحم الوجع والوجل
:
يا مرحوم
قد تكون أنتَ
الوليد المبارك لهذه المحن
إكتشف نفسك
ونورك
وتأثيرك
نعم
الوليد الذي يحمل نورا وسراجا وهاجا
لدويرته ومحيطه
لأصدقاءه وأهل بيته.....ومقربيه
ولما لا لكل مجتمعهٍ
(بمقدار ما يستطيع ويتحمل)
:
راجعوا التأريخ
وتّفحصوه جيداً ستجدون
أن
أيام الفتن والمحن
ليست هادمة هازمة للجميع
وليست كاسرة آسرة للجميع
وليست قاتلة فاتنة للجميع
بل
هناك بعض العباد
تكشفهم وتصنعهم وتنضجهم وتنتجهم
هكذا أيام مفصلية
:
فيا عزيزي
في هذه الأيام ينقسم الناجون
الى ثلاث مستويات
:
ثابتون
وباذلون
ومصلحون
وعلى قدر زلزلة الفتن
يعظم أجر الثابتين والمتيقنين...
وعلى قدر مصائب المجتمع
يشتد نور المنقِذين الباذلين الواهبين
:
على قدر سوء الواقع
يتوهج وجود المصلحين المُغيرين
:
صلى الله على الثابتين بمكانهم
وصلى الله على الباذلين من مكانتهم
وصلى الله على المصلحين لمجتمعهم
:
يوجد أمل .....فلننهض
:
_السيد بهاء الموسوي
:
ربما
أعاني من داء النسيان الا انني اتذكر
كل تفاصيل احاديثنا حتى علامة التعجب
وعلامات الاستفهام والفواصل بين الجمل
مجيد السيد
لاتحـاول لفت إنتباهي
لدي أشياء أهم منك أنتبه لها
.