النتائج 1 إلى 6 من 6
الموضوع:

دراسة تكشف مخاطر السجائر الإلكترونية على الرئة

الزوار من محركات البحث: 2 المشاهدات : 272 الردود: 5
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: October-2013
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 83,720 المواضيع: 80,349
    التقييم: 20820
    مزاجي: الحمد لله
    موبايلي: samsung j 7
    آخر نشاط: منذ 2 ساعات

    دراسة تكشف مخاطر السجائر الإلكترونية على الرئة

    دراسة تكشف مخاطر السجائر الإلكترونية على الرئة


    المصدر: البيان الإلكتروني

    وجدت دراسة جديدة أن التدخين الإلكتروني قد يزيد من خطر الإصابة بأمراض الرئة بنسبة تزيد عن 40٪.
    وتعد دراسة جامعة بوسطن الجديدة، من بين أولى الدراسات التي أثبتت أن التدخين الإلكتروني وحده يمكن أن يزيد من مخاطر مشاكل الجهاز التنفسي. وفقا لروسيا اليوم.
    وسابقا، أُعلن عن السجائر الإلكترونية من قبل شركات مثل Juul، كبدائل أكثر أمانا للتدخين، ولكن نظرا لأن المنتجات جديدة نسبيا في السوق - اكتسبت شعبية هائلة في السنوات العديدة الماضية - كان من الصعب التأكد مما إذا كانت مرتبطة بـ مشاكل صحية طويلة الأمد.
    وتقدم الدراسة الجديدة تلميحات مبكرة للإجابة التي افترضها مسؤولو الصحة العامة: لا، التدخين الإلكتروني لا يخلو من المخاطر.
    ووجد الباحثون معدلات أعلى من انتفاخ الرئة ومرض الانسداد الرئوي المزمن والتهاب الشعب الهوائية المزمن، بين الأشخاص الذين بدأوا التدخين الإلكتروني وهم صغار السن، ودخلوا الأعمار المتوسطة.
    ولعل الأهم من ذلك، أن النتائج كانت صحيحة حتى بين مدخني السجائر الإلكترونية، الذين كانوا يتمتعون بصحة جيدة.
    وفصل الباحثون أيضا الأشخاص الذين استخدموا منتجات التبغ أو الماريغوانا، التي قد تزيد من مخاطر تعرضهم لمشاكل في الجهاز التنفسي، مع أو من دون استخدام السجائر الإلكترونية.
    واستندت نتائج الدراسة، التي نُشرت في JAMA Network Open، إلى مجموعة من 21618 بالغا جُنّدوا بدءا من عام 2013 واستمر حتى عام 2018.
    وتبين أن السجائر الإلكترونية تحتوي على مستويات أقل وأقل من بعض المواد الكيميائية السامة، التي تجعل التدخين ضارا جدا بالرئتين. ولكنها لا تفتقر إلى المكون الذي يجعل السجائر مسببة للإدمان: النيكوتين.
    وفي الواقع، بعضها أقوى من السجائر القابلة للاحتراق، والشباب الذين يدخنون السجائر الإلكترونية هم في الواقع أكثر عرضة للتدخين، مقارنة بأولئك الذين لا يدخنون.
    كما أن القواسم المشتركة لاستخدام المنتجين تجعل من الصعب تحليل أيهما قد يكون مسؤولا عن مشاكل صحية.
    ولكن المجموعة التي درسها فريق جامعة بوسطن كانت كبيرة بما فيه الكفاية، وتابعت لفترة طويلة بما يكفي لفصل الاثنين.
    وفي غياب تدخين السجائر، كان الأشخاص الذين كانوا مدخنين سابقين أكثر عرضة للإصابة بأمراض الجهاز التنفسي بنسبة 21٪، وكان الأشخاص الذين ما زالوا يستخدمون السجائر الإلكترونية أكثر عرضة للإصابة بنسبة 43٪. وكان الأشخاص الذين ما زالوا يستخدمون السجائر الإلكترونية أكثر عرضة بنسبة 33% للإصابة بالتهاب الشعب الهوائية المزمن، و69% أكثر عرضة للإصابة بانتفاخ الرئة، وأكثر عرضة بنسبة 57% للإصابة بمرض الانسداد الرئوي المزمن (COPD).
    كما كانت مخاطر الإصابة بالربو أعلى بنحو 31% بين مدخني السجائر الإلكترونية مقارنة بغيرهم.

  2. #2
    من أهل الدار

    لم تشملهن التجارب السريرية.. فهل يشكل لقاح كورونا خطراً على الحوامل؟

    لم تشملهن التجارب السريرية.. فهل يشكل لقاح كورونا خطراً على الحوامل؟


    المصدر:
    وكالات

    يثار جدل علمي منذ أشهر عدة بشأن الفئات التي ستحظى بالأولوية عند بدء التلقيح ضد فيروس كورونا المستجد، الذي أصاب عشرات الملايين من الأشخاص حول العالم، إثر تحوله إلى جائحة، وفقاً لـ "سكاي نيوز عربية".
    وتطرحُ تساؤلات حول ما إذا كانت النساء الحوامل من بين المستفيدات من التلقيح، نظرا إلى ضعف مناعتهن بشكل كبير خلال فترة الحمل.
    وبحسب صحيفة "ميرور" البريطانية، فإن النساء الحوامل لن يجري تلقيحهن، ولن يستفدن من اللقاح المرتقب إلا بعد الإنجاب.
    وأضحت بريطانيا، الأربعاء، أول دولة في العالم توافق على الاستخدام الطارئ للقاح الذي طورته شركتا "فايزر" و"بيونتك".
    وأعدت هيئة الصحة العامة في بريطانيا، دليلا بشأن اللقاح ومن سيأخذونه، كما حددت عددًا من الفئات التي لن تحصل عليه خلال الوقت الراهن.
    ويوضح هذا الدليل أنه لا يوجد مؤشر حتى الآن على أن هذا اللقاح يشكل خطرا على حمل المرأة، لكن الخبراء لا ينصحون بإعطائه للنساء الحوامل.
    ولم تشمل التجارب السريرية التي أجريت، خلال الأشهر الماضية، النساء الحوامل، وهذا الأمر يجعل خبراء الصحة غير قادرين على معرفة ما سيقع للحامل في حال جرى تطعيمها.
    ويرى الدليل الصحي البريطاني، أن الأفضل للمرأة الحامل أن تنتظر إلى حين الإنجاب، وعندئذ، يمكن لها أن تتلقى اللقاح الذي يقي من مرض "كوفيد 19".
    ولن يتم منح اللقاح أيضا لمن تقل أعمارهم عن 18 سنة، إلا في حال كانوا ممن يعانون اضطرابات صحية تجعلهم "عرضة" لمضاعفات فيروس كورونا.
    وتكشف بيانات صحية أن الأطفال واليافعين من الأقل عرضة لأن يصابوا بفيروس كورونا أو ينقلوه إلى غيرهم، وعندما يحملون العدوى، لا تظهر عليهم الأعراض في الغالب، وقلما يدخلون المستشفى لأجل تلقي العلاج.
    وقالت شركة "بيونتيك" إن طرح لقاح كورونا في بريطانيا "سيساهم في خفض عدد المرضى في المستشفيات ممن يعانون من حالات عالية الخطورة".
    ومن المتوقع أن تصل أول شحنة من اللقاحات إلى المملكة المتحدة، في غضون الأيام القليلة المقبلة، على أن يتم تسليم اللقاحات بالكامل في عام 2021

  3. #3
    من المشرفين القدامى
    كتلوني
    تاريخ التسجيل: October-2020
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 11,069 المواضيع: 871
    التقييم: 12655
    مزاجي: هادئ
    أكلتي المفضلة: برياني
    موبايلي: هواوي
    مقالات المدونة: 117
    شكرا للجهد

  4. #4
    المشرفين القدامى
    تاريخ التسجيل: July-2014
    الدولة: ميسان
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 20,317 المواضيع: 6,722
    صوتيات: 7 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 18487
    مزاجي: متقلب
    أكلتي المفضلة: كل شي من نفس طيبه
    آخر نشاط: منذ أسبوع واحد
    مقالات المدونة: 3
    شكرا لك
    ورد

  5. #5
    من أهل الدار



  6. #6
    من المشرفين القدامى
    تاريخ التسجيل: June-2018
    الدولة: بــــغـــداد
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 35,730 المواضيع: 5,001
    صوتيات: 1 سوالف عراقية: 1
    التقييم: 24253
    مزاجي: متغير
    شكراً "

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال