- كان في صمتنا حقيقة، في توترنا ألم قاومنا من أجل البقاء، ومن أجل التجاوز، في بعض الأحيان كنا نقاوم، أعتقد أننا توقفنا عن إدراك الفرق ثم توقفنا فحسب.
- لم أعد أنتظر تبريراً من أحد ، إفعلوا ماشِئتم أو إبقوا على ما أنتُم عليه، فلا روحاً باتت تشعُر ولا قلباً بات يكترث.
- هناك الكثير من الكلام أود قوله كوني أشعر بالوحده والبؤس، اشعر بشيء أكبر من أن تصفه حروفي أنا فقط اشعر بالتعب بداخلي وهذا اكبر من أن يوصف .
- هدوئي لا يعني أنني بخير، بل هناك انفجار في قلبي لا أُريد أن أُخرجه لأحد، فرفقاً بي يا وجع والله ما عاد في الروح مُتسع.
- كنت طول اليوم أقاوم رغبتي الشديدة بالبكاء ، إلى أن داهمني الإكتئاب، وكرهي الشديد للحياة، والى الآن اشعر أن صخرة كبيرة أحتجزت قلبي .
- لقد كان نصيبي من التعب أن أظل دائمًا في تلك المسافات الرمادية ما بين الطمأنينة والقلق، بين غمرة الكلام وقوة الصمت، بين هزائم روحي وصلابتي.
- في داخلي مئة فرحة، وألف حزن، وما لا يُحصى من الآمال والحسرات، وركنٌ صغير فارغ أختبئ فيه منهُم جميعًا.
- لا أحب الوحدة ولا أشجع عليها ، لكنني والحق يقال أكون دائمًا أفضل حين أكون بمفردي ، لم يمنحني الآخرين سوىٰ التعب .
- أنا لا أموت من العُزلة أو أختنق ، أنا أموت من المجتمع ، من البشر ، من الإزدحام ، من فوضى العالم ومن ضجة تفكيري الطويل.