مـا ذقتُ لـذة سـاعةٍ مـن قـربـــــــــــهِ
إلا ونغَّصهــــــــــــــــــ ا بروعة بَيْنِهِ
عـيـنُ الغزال بصدّه ونِفـــــــــــــــارهِ
وابنُ الغزال بجِيـده وبعـيـــــــــــــنه
لـم يلـوِ غـيري فـي معـامــــــــــلةٍ له
أبـدًا ويَلـوي ذا الغرام بـــــــــــدَيْنه