امسينا وامسى الملك لله
راح تبلش بطولاتنا بماراثون الكلام
..
امسكَ في تلاثه
" حد بيسأل عليك بدون مصلحة , حد بيقف جنبك بدون ما تطلب , واحد بتروحله مضايق و ترجع مبسوط "
..
يا عديمي الذوق .. اذا متوكف وياه بالاوقات الصعبة ليش تابعته ومدحته بالاول
نجاتي ميتقارن باحد
سبحان الله
يا الله
اللهم طمانينة
..
لالا .. ليست طيبة أو حسن نية .. نحن نتغافل ، ونغض الطرف عن أشياء مستفزة .. لنمضي قدما فقط .
اضافة الى الشخصية ضيف التكتيك والقدرة على صناعة الادوار .. بثواني تتغير ملامح الوجه
لحظة الغضب مرعبة
لحظة الحزن مكتملة
لحظة التعجب والابتسامة رهيبة
ولحظة البكاء مدوية
اذا تقارن هذي الشخصية بالباقين اعتبرها دمى تمثيل مو شخصيات حقيقية واقعية مثل نجاتي
شارع بلااااا ذوق