نزل رجل الدين الشيخ الكبير من سيارته الألمانية
ركب الأسانسير الإنكليزي
فتح بابه الإيطالي
رش قليلاً من عطره الفرنسي الفواح للتخلص من رائحة
المريدين المقززه
أدار تلفزيونه الياباني والمُكيف الكوري
رفع كم جلبابه التايواني
نظر في ساعته السويسرية
تذكر أن عليه الاتصال بخادمه الباكستاني
ومربية أولاده الأندونيسية
تحدث قليلاً من جواله الفنلندي
وضع أمامه ميكرفوناً هولندياً
أخرج قلما ًأمريكياً غالياً
فتح أجندته السويدية
٠٠٠ وقال
أياكم وربطات العنق أنها للكفار