’’
كُتب هذا النص
بإحساس عالٍ جداً
و كانه في منتصف ليله مدلهمة المعاني
قد لاح بريقاً لامعاً
ازال العتمة عن كل ذلك الظلام
:
عذبة كما انتِ
.. زهراء ..
دام فيض نبضكِ بسعادة وافرة
‘‘
..
لروحكَ الصافية كل الشكر والتقدير
و لعبق مروركَ كل الإمتنان
أنرتَ أيها الأنيق
إن ما يخرج من القلب يدخل إلى القلب هنا لقد استمتعت واستفدت أنا شخصيا"
من هذا الإبداع والتألق
الله لا يحرمنا من مواضيعكِ الراقية
وانتظر جديدكِ بفارغ الصبر
ولكِ مني أرق وأجمل التحايا