..اكتفو..بمن تحبون... فلفراق مر..... ان اتيحت لهم الفرصه رحلو
..اكتفو..بمن تحبون... فلفراق مر..... ان اتيحت لهم الفرصه رحلو
أقرأ حالياً كتاباً عن النظام العالمي
الكلام عن دول شاء حظها العاثر أيضاً، أن تحظى ب "الإهتمام" الأمريكي، ليبدأ نزيف ثرواتها يتدفق الى الخارج وشعوبها تنزلق الى مهاوي البؤس والفقر، فيروي كيف شكلت المخابرات الأمريكية فرقاً إرهابية محلية تحارب شعبها، وكيف تتدخل في إنتخاباتهم وتهدد بوقاحة أن الإرهاب لديهم سيستمر إن لم يصل المرشح الذي يريدوه، كيف تعامل عملاءها بلطف وتسامح، ثم تضربهم بلا رحمة إذا وقفوا في طريقها، وكيف تفكك الأسس الأخلاقية بالمجتمع وكيف تستنزف الموارد وتحاصر الوعي وتدفع بالشعوب الى مستنقع الديون، كيف تشجع عمليات غسيل الأموال وكيف تستعين بطبقة إنتهازية فاحشة الثراء والفساد وتربط مصالحهم بها.
هل يبدو لك هذا الكلام مألوفاً؟ لا تستعجل بالإجابة ..
فهناك فرق أساسي بين تلك الدول والعراق، وهو أن الوحش الكاسر كان يتلاعب بهم من خلف الحدود، وليس لديه ثكنة عسكرية منيعة في قلب عواصمهم، ولا لديه عشرات الإلوف من قتلة الشركات الأمنية المدربين على حماية الأنظمة أو إسقاطها حسب الحاجة، لم يكن يستلم تقريراً إسبوعياً بفساد السياسيين ويبتزهم بها، ولم يكن يملك قواعد تجسسية تراقب كل شئ، ولا كان قادراً على تربية جيوش من صغار الشباب يستطيع بإشارة منه أن يحولهم الى ثوار عظماء وقادة وقد يقتل بعضاً منهم ليحولهم الى أيقونات حزينة لا يتجرأ أحد على التساؤل عن حقيقة الأجندة التي راحوا ضحيتها .
ان يتجاهلك احدهم..... امحيه من ذاكرتك...الي الابد
بلعباس مال واحد ينتحر
التفاهة وصلت ذروتها
سويت كهوة چكليتيه وويه ما كملتها اندك الباب ويردوني بالشارع.. شو كملت الشغلة ورجعت للمطبخ ولكيت بس الغراض فارغة ومطشرة واهلي يگولولي عاشت ايدكلا عاشت ايد الدگت الباب ع هاي الدگة
لا دور لي في حياتي
سوى أَنني ،
عندما عَلّمتني تراتيلها ،
قلتُ : هل من مزيد ؟
نسألكم الدعاء لدى حالة
مدري ليش نيتي مو صافية !!!