وبعدَ زواجِهما، يقولُ امامنا امير المؤمنبن... علي.... عليه افضل الصلاة والسلام
:
" فأحببتُها حُبًّا عظيماً، فواللهِ ما ناديتُها يوماً "یا فاطمة"، ولكن كنتُ أقولُ "یا بنتَ رسولِ الله".
وما رأيتُها يوماً إلّا وذهبَ الهمُّ الذي كانَ في قلبي، وواللهِ ما أغضبتُها قط، ولا أبكيتُها قط، ولا أغضبتني يوماً، ولا أذتني يوماً، وواللهِ ما وليتُها ظهري أبداً، وواللهِ ما رأيتُها يوماً إلّا وقبّلتُ يداها.
غسّلها وكفّنها ثُمَّ جلسَ وحيداً، وهمسَ في أُذنِها :
" یا فاطمة أنا علي!
ذولاك الناس يتبعون صاحبهم دينياً ، عدهم توجّه عرفاني جهادي ، ويؤمنون بأن الأنظمة المدنية لا قيمة لها عندما تتعارض مع مصلحة الدين ، يعني لا توجد حدود بين الأمم الإسلامية ، يگدرون يعبرون كل الحدود المرسومة سياسيا للدفاع عن المعتقد ، و لتشييد صرح الدين ، وبناء دولة شيعية ممهدة لدولة العدل الإلهي ، تحت راية نائب الإمام .المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Ćat
إنتي ، إذا اتبعتي بنسلمان دينياً وكفرتي بالحدود السياسية المدنية بين الدول ، وامتلكتي مشروع ديني ، تكدرين تكونين تابعة رسمية اصولية .
هذا
جا آل سعود يهود ؟
وبيت الله هناك ماخذي خاوة !
دولة المهدي ما محتاجه ايران ولا العراق
اذا قامت فتقام غصباً ع الدنيا كلها
لذلك حيروا بزمانكم وببلادكم أحسن من هالسوالف مالت المؤامرات وعنجهية المعتقد إللي معيشتنا بالقاع
الدين مو سياسة
ولا السياسة دين
بالضبط شلون ناموا بحضن العراق بأسم المعتقد ولبيك يا حسينذولاك الناس يتبعون صاحبهم دينياً ، عدهم توجّه عرفاني جهادي ، ويؤمنون بأن الأنظمة المدنية لا قيمة لها عندما تتعارض مع مصلحة الدين ، يعني لا توجد حدود بين الأمم الإسلامية ، يگدرون يعبرون كل الحدود المرسومة سياسيا للدفاع عن المعتقد ، و لتشييد صرح الدين ، وبناء دولة شيعية ممهدة لدولة العدل الإلهي ، تحت راية نائب الإمام .
إنتي ، إذا اتبعتي بنسلمان دينياً وكفرتي بالحدود السياسية المدنية بين الدول ، وامتلكتي مشروع ديني ، تكدرين تكونين تابعة رسمية اصولية .
ههههههههههه
هذا كلام منطقي بربك ؟
كال ايران
جا شنو فرقهم عن داعش هم طبوا للعراق باسم معتقدهم والدين وتشييد الدولة الاسلامية وهم جانوا يشوفون نفسهم صح
يعني السعودية بلد كفر وأنحلال ومالها علاقه بالدين ؟ ثم العراق مو بلد أسلامي شيعي ، شو لغيت كل الطوائف والأديان والمذاهب الباقية بحجة الدولة الدينية؟ذولاك الناس يتبعون صاحبهم دينياً ، عدهم توجّه عرفاني جهادي ، ويؤمنون بأن الأنظمة المدنية لا قيمة لها عندما تتعارض مع مصلحة الدين ، يعني لا توجد حدود بين الأمم الإسلامية ، يگدرون يعبرون كل الحدود المرسومة سياسيا للدفاع عن المعتقد ، و لتشييد صرح الدين ، وبناء دولة شيعية ممهدة لدولة العدل الإلهي ، تحت راية نائب الإمام .
إنتي ، إذا اتبعتي بنسلمان دينياً وكفرتي بالحدود السياسية المدنية بين الدول ، وامتلكتي مشروع ديني ، تكدرين تكونين تابعة رسمية اصولية .
ونائب الامام يتم تعيينه بأمر منو
أحلامكم الوردية هاي بالدولة المنتظرة هي إلي أدت لسوء واقعنا صديقي
عزهعدج حسابه مال الانستا؟
سجنه محمد بن سلمان
من انت حلو كلش ودكتور وأمير
شتريد من الله بعد
