حتى لو ما انطوكم رواتب للأبد ، تبقون تداومون خدمةً للوطن . الوطن يستاهل ()
يابة انت اتبالشت وية مولانا للغة
كل شخص بالعالم له حق يحب أي بشر يريده
بأي لون بأي شكل بأي ( جنس )
تجريم دينك للحريات فهو ع أتباعه فقط لا على غيرهم
خليك انت مثلما انت بعالم الطهارة وخلي غيركم يعيش رجسهم بسعادة
يعيش الرينبو
بالاية الاولى سياق الآية في مقام الاستهزاء ... وهذا بدلالة ان القائل هم القوم انفسهم .. وبدلالة اخرى اخرى وهي لفظة (اناس) والتي لو حذفت من الاية لما تغيّر المعنى او بناء الجملة وانما جاءت للايغال بالاستهزاء ... وهذا يفسر ايرادها نكرة...
مفهوم الطهارة بالاية مو مفهوم عام ... انما هو مفهوم خاص بمعنى الترفع عن الممارسة السائدة آنذاك ....
زين نجي لأمرأة لوط ...
اذا اتكول هي لا تتطهر بمعنى انها تمارس الفاحشة السائدة آنذاك ... وانت شوف السالفة اللي ممكن تلطخ سمعة النبي ... وهذا محال عقلاً كما يكولون الروزخونيون لان كرامة النبي عند الله لا تسمح ان يمر بهكذا وضع اجتماعي ...
زين... اذا نكول (تتطهر) ... جا ليش الله تعالى يشمرها بالنار؟؟؟
الاية الثانية حددت السبب ... وكالت (خانتا) ... هسة هاي الخيانة مو بالضرورة اتكون خيانة زوجية ... ممكن اتكون خيانة اعتقاد .. او ممكن اتكون ما قدرت الموضع اللي الله خلاها بيه باعتبارها زوجة نبي ....