الله .. الله
عشتِ حبيبي
رغمَ مكثها بالعهود لكنها ستبقى بلسماً لجراحي وآهاتي.. لاشك لديّ بأنها مرآة فؤادي وطفولتي وجميع حواسّي.. كل يوم أستنشق عبير الملامح وذاك السكون الفريد الذي كلما تذكرته اختلجت معه المعاني.. فكم سأصغي لوعود الانتظار لحين اللقاء.. وأن أفتّت غلظة القلب ومزاجية الطبع لأجله.. يااااه... لم أستوعب فضاضتي وكل سنين هذا الفراق.
- بقربه تحِل الطمأنينه والسلام لـ روحي ♥
متابع
أكتفي بالمتابعة
موضوع جميل جداً
عاشت الايادي