ماذا لو عاد معتذرًا ؟!
-لأنتشلته من أحزانه ، وألتمست له بدلاً من العذر ألف ، لوضعته بين أضلعى وأخبرته بأننى على وشك الحياه بمجيئه مره أخرى ،
سوف أخبره بأن كل شئ اصبح على ما يرام بمجرد النظر إلى عيناه ، لنظرت له نظره تخبره بأن حياتنا أصبحت على مشارف السعاده والآمان ..