المبدعة ايليتا
سنين العمر لاتفي طوال الأماني وشغفها.. وقصر الحال لايمنع الروح أن تستبيح الجمال بقرطاسٍ ودوات
فبظهرِ بابل تقف الكوفة حاضرةً دوما ترتيجها الروح
سرني كثيرا أن راق لكِ نصي المتواضع
وتقديري
نص وجداني رائع
سلم النبض
وها أنا ذا كـ كُل مرة ، اقرأ سطراً واقفزُ بـ لهفةً لسطرك الثاني !
ممتنّ لكل هذهِ الكثافة في التعبير
كل هذا الارتقاء والاسلوب الذي يدخل الوجدان ونحن نأتي متأخرين
اعذرنا أيها النيل حين نغفل عن كل هذا الاحساس فقلوبنا ايضاً رقيقة ولاتحتمل كل ذلك الجمال في التعبير