هنا

[سورين]

علمتُ إنك كلمت (ر) من أجل أن تسألها من يجلس بجانبها
وأجابتك بأن سُكرتك و (ي) بجانبي ورغم الغضب ورغم العتب جئت حاملاً شوقك ..
وألقيت تحية الصباح بصوتك الناعس كما أحبُّ تقبيله
وتحججت بإن (ف) ينتظرك وأرادك بعملٍ ما ..
كنت تنظر لي وعيناك تغني ( ولهان ! )
وأنا فررت بالصمت وعيني بإتجاه (ي) ففهمني
ولحَّ عليك بالإطالة ...
وقلبي غنى ( فز الخفوق وقلت يلا عساه خير! )
آهٍ يا قلبي
كان خائف ويتراجف كحضور الحبّ .. حبّك يا (م)
وقال لك (ي) أحبك بدلاً عن لساني !
أنا دفعتها بفمه لينطقها بعد أن عُقد لساني بآخر عتابٍ لك
ورحت تبكي وأنا أبكي ...
وسحبت عيناك عني ومشيت ...
فمشيت فوق قلبي والأيام
أيامنا يا (م)
كم نحن (ولهان!) ...
.
.
.
.
.



هامش :

[زفير]

الصدف المفتعلة
تعلق من نوع شفيف

تدفعني حروفكِ لأعتناق اغنية اعشقها

[سورين]

الصدف المفتعلة
تعلق من نوع شفيف

تدفعني حروفكِ لأعتناق اغنية اعشقها

والأغاني أحاديثٌ مفتعلة
لأجيج الحبّ لا شفيفه

[كبريائي قاهرهم]

’’ لقراءة حروفكم هنا
ولهان من الصنف الفاخر
طاف بنا فوق خيال الغيوم لتمطر شغفها
بين سطوركم
دمتم بهذا النبض الجميل
وافر مودتي مع الاحترام ‘‘

[محمد صبيح]

إسمُكِ على الطاولة دائما .. سورين ، وإن غاب ظلّك !
مرحباً كثيراً

[سورين]

’’ لقراءة حروفكم هنا
ولهان من الصنف الفاخر
طاف بنا فوق خيال الغيوم لتمطر شغفها
بين سطوركم
دمتم بهذا النبض الجميل
وافر مودتي مع الاحترام ‘‘

ليطوف بك الخيال لكل أمان القلب عزيزي
ممتنة لقراءتك

[سورين]

إسمُكِ على الطاولة دائما .. سورين ، وإن غاب ظلّك !
مرحباً كثيراً

شكراً لترحيبك يا محمد ^-^

[قاسم البهادلي]

ويبقى المعنى بقلب الشاعر
سورين
خالص التقدير