.. لم تظن أن ثمة أفكار مشتتة ..!؟
ثم أني لا أجيد التحليق إلا بهذه الطريقة .. الطريقة التي تشعرك بالسحق حتى آخرك ..!
إمتنان أيها الواسطي
..
أمورنا جميعا يا رب ..!
أظنك تواسيني ..^__^ .. بطريقة ما .. تخيلت ، وأنا أقرأ تعليقك هذا .. بأني أقف على قارعة طريق ما .. بحالة خاصة ^____^
إمتنان ي سيد الكلمات
ملاحظة عابرة ..
.. ليس كل ما يكتب واقع معاش .. أحيانا الأفكار الصغيرة تتحول لمارد من نار .. خارج عن السيطرة .
مبدأ الحياة:
من يحاول إسعادك ، لا تفكر أبداً في خسارته .
راقت لي كلماتك
النص يحمل تساؤلات كثيرة قد أبرمها الكاتب مع مخيلته وبدوري استطعت أن أستشف معنىً قد اقتربت منه حقيقة وهو أنك لو احتفظت بأحدهم داخل رأسكَ ستلفظ كل الأشخاص خارجه عداه لتؤسس من خلاله أمنياتك المنتظرة وليس من المفترض أن يكونوا أشخاصا ربما هموما وربما ذكرياتا صاخبة فضلت تدق جدران الرأس وتصدعه لسنوات..
انا أقول إنني جاهدت طويلا لأصل لمثل هذا الشخص الذي سأدعه يغرق في بحور رأسي لالفظَ الذكريات والأشخاص ببصقة واحدة معا..
واو.. القراءة هنا تشكل تحديا لعضلات رأسٍ مشحونة برواسب الوقت وعليّ أن أكون حذراً لاقتفاء معنىً واحدا من جملة معاني تم سبكها باحترافية كبيرة.
دام البيان وسلم النبض
تأكد أن صمتي ليس ضعفاً
لكنه ارتقاء ...
لم يدركه عقلك بعد !
..
ليست تساؤلات بقدر ما أنها تأثيث ناقص لمشهد قدر له أن يظهر مائلا في نهاية المطاف .
.. هذا الجانب .. الذي أتردد عليه في كل مرة أنوي فيها الكتابة .. جانب مبهم حد أنه يحرض كل ما بي على الإنحراف عن الطريق الذي خطط له سلفا .
.. كذلك .. لم أشعر يوما بدهشة ال واو ، وأتساءل كثيرا .. متى ستحدث !؟
إمتناني الكبير لحضورك المائز أيها الحلي ثامر