ما هو المعدل المثالي لممارسة العلاقة الحميمية أسبوعيا؟
ترتبط ممارسة العلاقة الحميمة بالمشاعر الإيجابية التي يشعر بها الطرفين، حيث أنها يكون لها تأثير جيد على الصحة العامة والحالة النفسية للزوجين، ويختلف الأمر باختلاف معدل ممارسة العلاقة بينهما، سواء كان منخفضا أو مرتفعًا.
أجريت دراسة للكشف عن عدد المرات التي يجب ممارسة العلاقة الجنسية فيها بين الزوجين للحصول على حياة أفضل وتأثير جيد على الطرفين.
وتوصلت الدراسة إلى أن ممارسة العلاقة الحميمة مرة في الإسبوع هو معدل مثالي، كما يصل الشخص البالغ لمتعته بممارسة الجنس بمعدل 54 مرة في السنة.
وأشارت الدراسة إلى أن انخفاض معدل ممارسة العلاقة الحميمة بين الطرفين يرجع إلى مسئوليات الحياة والتزاماتها وضغوطات العمل المتزايدة وأعباء الأمومة والأبوة بما يجعل وجود وقت فراغ أمر صعب.
وأكدت الدراسة أن الأشخاص الذين يمارسون العلاقة الجنسية بمعدل جيد يشعرون بسعادة أكبر ورفاهية أفضل حيث أنه يؤثر على مشاعر الرضا لديهم .
ترتبط ممارسة العلاقة الحميمة بالمشاعر الإيجابية التي يشعر بها الطرفان، إذ يكون لها تأثير جيد على الصحة العامة والحالة النفسية للزوجين، ويختلف الأمر باختلاف معدل ممارسة العلاقة بينهما، سواء كان منخفضا أو مرتفعا.
معدل ممارسة العلاقة الحميمة
أجريت دراسة للكشف عن عدد المرات التي يجب ممارسة العلاقة الجنسية فيها بين الزوجين، للحصول على حياة أفضل وتأثير جيد على الطرفين.
وتوصلت الدراسة إلى أن ممارسة العلاقة الحميمة مرة في الإسبوع هو معدل مثالي، كما يصل الشخص البالغ لمتعته بممارسة الجنس بمعدل 54 مرة في السنة.
سبب انخفاض معدل ممارسة العلاقة الحميمة
وأشارت الدراسة إلى أن انخفاض معدل ممارسة العلاقة الحميمة بين الطرفين، يرجع إلى مسؤوليات الحياة والتزاماتها وضغوطات العمل المتزايدة وأعباء الأمومة والأبوة، بما يجعل وجود وقت فراغ أمر صعب.
وأكدت الدراسة أن الأشخاص، الذين يمارسون العلاقة الجنسية بمعدل جيد، يشعرون بسعادة أكبر ورفاهية أفضل حيث أنه يؤثر على مشاعر الرضا لديهم.
وأوضح القائمون على الدراسة أن فوائد ممارسة الجنس تقل مع انخفاض عدد مرات ممارسته فيها عن مرة واحدة في الأسبوع.
ونصح الباحثون بمحاولة بذل الجهد للحصول على فائدة أكبر من ممارسة العلاقة الحميمة، طالما يرغب الطرفان في ذلك دون إجبار من أي منهما، مع الأخذ في الاعتبار عدم زيادة معدل ممارستها بشكل كبير حتى لا تتحول إلى الأمر أمر روتيني فاقد للشغف.