يُقال في تعريف الشاعر بأنه من يحوّل لغة التخاطب اليومي الى لغة فنية مدهشة ... لغة تثير في المتلقي بواعث الصدمة حتى يبدأ بالقراءة ... ليست القراءة العابرة ... انما القراءة القائمة على التفاعل بينه وبين النص ..
تكمن مسوؤلية الكاتب في كيفية توظيف القارئ في نصه ... استدراجه الى منطقة اشتغاله اللغوية ... ايغالاً في ايصال رسالته ... من خلال انشاء علاقات صادمة بين الالفاظ يثير التلقي وتسحبه عنوة لقراءة النص والتأثر به ...
وظفي الخيال ... اوصلي المعنى بطريقة اخرى .. بتوظيف اساليب اللغة ... بابتكار الصور الجمالية .... حتى يخرج النص من بساطته ... وتداوله اليومي ....
اخيراً شكراً لانك تكتبين ....
امتناني
الله الله عليك يامبدعة
انها قصة دراما وللاسف تنتهي بلاامل
بدّي ابجي والله
اثرت بيه .وشععلت كل عواطفي
شنو هالحس العميق والبوح الاكثر من رائع
حفظك الله وسدد خطاك
يامبدعة
استمري ونحن نتبع بشغف
احسستها بنبضي غاليتي...
صادقة البوح.. رائعة المشاعر
القراءة لكِ لها مذاق آخر...
دمتي بود وكل التوفيق وبأنتظار جديدك حبيبتي تاليا
كُنتُ اتَوَقع بأنَ الراتب .. سَوفَ يُصرَف في موعده المُحدد .. ولكنَ تَوقُعي كانَ خاطئاً .. كُنتُ اتَوقَع من الحكومه .. بَذل الجُهد في سبيل إسعاد الشَعب المغضوب عَليه .. يالحماقتي .. نشأتُ في احضان وطن .. فيه الكَثير من الحراميه والفاسدين .. كُنتُ اعتقد بأنَ الحكومه .. سَوفَ يقومون بصرف الراتب في موعده المُحَدَد فَحَسب ..
ولكن .. تَجري الرياح .. بما لاتَشتَهي السُفن ..
بقلمي ..
عااااااا
شكراً لكِ ..
نَص جَميل ..
امنيات غنت على ليلاها ملاهي الديانة .. ومنقذين جيوبهم السياسية
ابدعتِ صديقتنا ..