*
*
لمجرد أنك سقطت هذا لا يعني أن تبقى على الأرض وتندب حظك، انهض، كافح، حفّز نفسك ولا تنتظر أحداً أن يحفّزك، ثم استمر.
*
*
لمجرد أنك سقطت هذا لا يعني أن تبقى على الأرض وتندب حظك، انهض، كافح، حفّز نفسك ولا تنتظر أحداً أن يحفّزك، ثم استمر.
*
*
أحزن عندما أقابل شخصا مميزاً لا يدرك قيمة نفسه، فهو صدّق عابثاً نعته بأنه أقل، أو تأثر بحادثة فشل عابرة طبيعية وكأنها حياته كلها، الفرص عندما تأتيك، تأتيك لأنك سعيت أنها تأتيك، ولن تسعَ ما لم ترى نفسك أنك تستحقها، إحساسك بتفوقك هو الدافع الذي يجعلك كلما تعثرت نهضت.
*
*
قبل أن تبذل جهداً، وتخسر وقتاً، تأكد أن جهدك تم وضعه في المكان الصحيح، لا تهدر سنوات وكلّك حماس ثم تكتشف أنك في المكان الخطأ أو مع الشخص الخطأ.. إنتبه
*
*
إن الكلمات التي تقولها لنفسك تتحول لسلوكيات تعكس تلك الكلمات، سلوكيات إما تجلب لك الفرص أو تبعدها.
مثل أن تقول "وضعي يائس" فإنك ستتوقف عن المحاولة والبحث، هذا البحث الذي لو واصلت فيه قليلا لوجدت فرصة كانت في انتظارك في المحاولة المائة، لكنك اكتفيت بالمحاولة العشرين.
*
*
"احذر القوانين المتصلبة"
بمقدار ما تملك من قوانين متصلبة في حياتك فإنك تكون مرشحاً للإصابة بالاضطرابات النفسية، المرونة من أسباب الاستقرار النفسي، قد تعيش قوانين متصلبة وأنت لا تعلم تبدأ بكلمة "يجب" لكن هل فعلا كذلك!.
*
*
إلى الوالدين:
من أخطائكم في التعامل مع أطفالكم وحتى الكبار منهم، أنهم إذا فعلوا فعلاً خاطئاً تكلمتم ووبختم، أما إذا فعلوا فعلاً صحيحاً فإنكم تصمتون.
في كل مرة يتصرف فيها طفلك بشكل صحيح، علّق على تصرفه وشجعه، هكذا ستترسخ السلوكيات الجيدة.
*
*
شخصية الطفل لا تتشكل هكذا بل هي نتاج تفاعله مع عنصرين: الأسرة المستقرة، والبيئة الإيجابية التي يعيش بها، ولتحصل على أبناء صالحين، اختر شريك حياة صالح، ووفر لأبنائك قدر الإمكان بيئة صالحة مثل الجيران، الحي، المدرسة، الأصدقاء.
*
*
يبدأ اليوم بالتوقعات، وينتهي بالحصول على الخيرات ،كن واثقاً في عطاء من يدبر أمر كل الكون، وتوقع الأفضل ،واعلم أن التجارب المؤلمة، تعلمك كيف تتجنب الأسوأ ،كن ممتنا لله، وكل يوم مُنحت فيه هبة الوجود .
في ممرات الحياة هنالك عثرات تعطينا درسا .. وهناك فرح يعطينا املا..
ولا نعلم ماذا يخبئ لنا القدر .. لكننا نمتلك حسن الظن بالله ونوقن انه سينجينا ..
.
.