*
*
آسف .. أعتذر لك .. ليست كلمات مذلة للنفس .. بل تُقال لكي يعرف الشخص الآخر أنك لاتريد خسارته!
*
*
آسف .. أعتذر لك .. ليست كلمات مذلة للنفس .. بل تُقال لكي يعرف الشخص الآخر أنك لاتريد خسارته!
*
*
انسى الخطأ في المرة الأولى، وسامح في الثانية، وارحل في الثالثة ولا تلتفت.
*
*
مما يعطل إنجازك ما أسميها "بالجاهزية القصوى" بحيث تريد أن تنجز أمراً وتماطل فيه، لأنك تريد أن تكون مستعداً تماماً، ولأنك لا ترى نفسك مستعد "تماما" تؤجل الموضوع أكثر من مرة، ومن قال لك أنك لتبدأ لابد أن تكون مستعداً، ابدأ على أية حال والاستعداد يأتي تباعاً، فقط ابدأ.
*
*
لا تقلل أبداً من شأن نفسك، ولا تسمح لأحد أن يقلل من شأنك بدافع الحاجة أو المعرفة أو الصحبة أو حتى بدافع الحب أو غيره.
*
*
كُـن ايِجابي لاتستمع للكلام السلبي
لاتهتم بكلام الاخرين
ابَني نجَاحُك بنفسك
كُن واثقاً من نفسك
عِندما تستمع لكلام الاخرينَ وتهتم بهم سيتبعثر الوسط وسيُخيب نجاحك.
اطمئنْ إرادة الله فوقَ الجميع !
*
*
إذا جاءك المهموم، فـ أنصت .. وإذا جاءك المعتذر، فاصفح .. وإذا قصدك المحتاج، فأنفق ..
ليس المطلوب أن يكون في جيبك مصحف، ولكن المطلوب أن تكون في أخلاقك آية
*
*
إن التعرض لحادثة سلبية أمر حتمي، بلا شك نحن جميعاً نمر بحوادث سيئة، لكن أنت تملك الخيار بين أن تبقى في تلك الحادثة السيئة أو تمضي قُدما، ناهيك أن كل حادثة سيئة تحمل جانباً من صالحك قد لا تراه، اصبر، تقبل، واصل في البحث عن الفرص، الفرص لن تأتيك بل أنت من يكتشفها.
*
*
الاهتمام بصحتك النفسية لا يقل أهمية عن الاهتمام بصحتك الجسدية، لا يعقل أن تهتم بجسدك وتهمل نفسيتك، هناك علاقة بين الحالة النفسية والأمراض العضوية، ماذا فعلت للعناية بصحتك النفسية، مثل اقتطاع جزء من وقتك لممارسة ما تحب، هو وقت خاص بك بعيداً عن ضجيج الحياة.
*
*
ما فائدة العلم إن لم يرفع أخلاق صاحبه، أرقى الناس من لم يغيره منصب، أو وفرة مال، أو درجة علمية، وأرقى الناس من احترمه الناس لذاته، فمتى ما ترك منصبه لم يتغير احترام الناس له، لأن كسبه لهم كان بأخلاقه لا بمنصبه ولا بماله.
*
*
تزداد تعاستنا إذا كنا اعتدنا التركيز على ما ينقصنا بدلاً من التركيز على ما نحن نملكه فعلاً، مثل تركيز الموظف على الترقية، بدل استشعار أنه في وظيفة وغيره ليست لديه وظيفة أو عمل ، أنت تملك الكثير وغارق بالكثير لكنك تعتقد أن ما تملكه هو تلقائي، وثابت، وأنه لن يزول.
نحن نفشل بالإحساس بما نملك، ولننجح وترتفع عتبة الإدراك لما نملك، قد نحتاج أن نرى ما نملك من خلال المحرومين منه حولنا، فنستمع لمن لم يدخل للجامعة، ونستمع لمن لا يملك وظيفة، ونستمع لمن لم يعد والداه على قيد الحياة لنصحو ونندم على لحظات أغضبنا فيها والدانا وكأنهما سيبقيان لنا للأبد.