اجواء غائمه وقلباََ غائم بالاكتأب
اجواء غائمه وقلباََ غائم بالاكتأب
التعديل الأخير تم بواسطة MiSsO ; 9/November/2020 الساعة 10:52 pm
اكرهك
....شخص يعجبك ....بكل شيء
الجايات اكثر من الراحن ان شاء الله يعوض
أمطار غزيرة..
تريدلك واحد اصيل... ويعرف الملح والزاد.......امبلاش
هسه منين اجيب عبادي العماري يغنيلها فصليه ؟
وجابوها دفع للدار ؟
زين هاي هم تعتبر مازوخيه لو شنو ؟
التعديل الأخير تم بواسطة مـصطفى ; 9/November/2020 الساعة 10:50 pm
..
_ ثلاثة لا يدخلون الجنة، فرعون و عاد.. و اخو عماد
_ غير يكعد راحه مفتي الديار المقدسة.!
_ لويش اكعد راحه.. خليني اطلع الظيم الي بكَلبي حتى ارتاح
_ ألي طلع و الماطلع ضيمك، رواتب ماكو
لأول مرة في البلد على مدار ١٧ عام.. المعلم يفكر يفتح محل أدوات منزلية مستعملة
الشماته حلوه
لست وفيراً بما يكفي، توقف عن اهداري.
جاءت امرأة إلى داوود عليه السلام فقالت: يا نبي الله.. أربك ظالم أم عادل ؟! فقال داود: ويحك يا امرأة! هو العدل الذي لا يجور! ثم قال لها: ما قصتك؟؟ قالت: أنا أرملة عندي ثلاث بنات أقوم عليهن من غزل يدي فلما كان أمس شدّدت غزلي في خرقة حمراء وأردت أن أذهب إلى السوق لأبيعه وأبلّغ به أطفالي فإذا أنا بطائر قد انقض عليّ و أخذ الخرقة والغزل وذهب، وبقيت حزينة لا أملك شيئاً أبلّغ به أطفالي.. فبينما المرأة مع داود عليه السلام في الكلام إذا بالباب يطرق على داود فأذن له بالدخول وإذا بعشرة من التجار كل واحد بيده: مائة دينارفقالوا: يا نبي الله أعطها لمستحقها .. فقال لهم داود عليه السلام: ما كان سبب حملكم هذا المال قالوا يا نبي الله كنا في مركب فهاجت علينا الريح، وأشرفنا على الغرق فإذا بطائر قد ألقى علينا خرقة حمراء وفيها غزل فسدّدنا به عيب المركب فهانت علينا الريح وانسد العيب ونذرنا لله أن يتصدّق كل واحد منا بمائة دينار وهذا المال بين يديك فتصدق به على من أردت، فالتفت داود - عليه السلام - إلى المرأة وقال لها: ربٌ يتاجرُ لكِ في البر والبحر وتجعلينه ظالمًا ، و أعطاها الألف دينار وقال: أنفقيها على أطفالك .. - إن الله لا يبتليك بشيء إلا وبه خير لك .. حتى وإن ظننت العكس .. فأرح قلبك -لَولا البَلاء ˛˛ لكانَ يُوسف مُدلّلا فِي حضن أبيه ولكِنّـه مَع البلَاء صار.. عَزِيز مِصر- أفنضيـق بعد هذا ..؟! كُونوا عَلى يَقينَ ..أنْ هُناكَ شَيئاً يَنتظْرُكمَ بعَد الصَبر .. ليبهركم فيْنسيّكم مَرارَة الألَمْ .. يَا رَبِّ مَنْ فَتَحَ رِسَالَتِيِ وَقَرَأَهَا افْتَحْ عَلَيْهِ بَرَكَاتٍ رِّزْقٍ مَنْ الْسَّمَاءِ وَالْأَرْضِ.. وَمَنْ نَشْرِهَا بَيْنَ الْعِبَادِ فَلَا تُحَرِّمُهُ جَنَّتِكَ بِغَيْرِ حِسَابٍ وَلَا سَابِقَةً عَذَّآبُّ وفرج يارب همومه