مر الشتا وعمري انطوى والصيف شد رحاله
تعبن مكاتيب الهوى واني على هاي الحالة
مر الشتا وعمري انطوى والصيف شد رحاله
تعبن مكاتيب الهوى واني على هاي الحالة
ارغب أكن انسان جيد و جديد
ميقات نرد
كارثة حين يحل الجرح مكان الطمأنينة..
لقد أطفئنا الأنوار... من أراد ان يجدنا فليحرق نفسة
يوما بأذن الله..ستقول..كنت اعلم بأن هذا الحلم سيتحقق.
اعترف اليوم گضيته طلايب
للبيوت التي تسكُنها الفتيات ديكور مختلف ، إنها مليئة بالبهجة والألوان الزاهية من أثاثِها وحتى جدرانها ،لكنها لا تخلو من أصوات الصراخ الفجائية ،الضحك الهستيري ، وهمس الفتيات .
تمتلك الإناث ذوقاً رفيعاً يجعلهنّ قادراتٍ على تلوين أيّ شيء رمادي وتنسيق كلّ بعثرة، وهذه اللباقة في انتقاء الأفضل ترافقهنّ طوال حياتهنّ.
أعرف الكثير من العائلات غير المحظوظة والتي لم تنجب إلا فتياناً ،تلك البيوت تكاد تخلو من رائحة الزهور ، مرتَبةٌ بطريقة مملة وكأن ربة المنزل قد يأست من البحث عن ريشتها.
أعرفُ موائد تكتظُ بالمأكولات اللذيذة المزينة لكن أول ما سيلفِت نظرك فيها هو باقة الورد الجوري التي وضعتها فتاةٌ سهواً في منتصف الطاولة.
وبتلك التلقائية والاعتيادية المجهولة فإن أفضل هدية لأيّ أنثى هي الزهور.
راحت ثورتنا