صفحة 3 من 5 الأولىالأولى 12 345 الأخيرةالأخيرة
النتائج 21 إلى 30 من 42
الموضوع:

كيف تقرأ هذا النص ؟! - الصفحة 3

الزوار من محركات البحث: 132 المشاهدات : 1582 الردود: 41
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #21
    صديق مؤسس
    UniQuE
    تاريخ التسجيل: January-2010
    الدولة: بغداد و الشعراء و الصور .
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 22,920 المواضيع: 1,267
    صوتيات: 37 سوالف عراقية: 16
    التقييم: 13195
    مزاجي: لا يوصف
    موبايلي: +Galaxy S20
    مقالات المدونة: 102
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيف حسين مشاهدة المشاركة
    ربما قضية غربة في الوطن

    وطن يحنو على ابنائه
    وابنائه يوالون غيره
    لو امتلكت الوقت ، ارجو ان تزيدنا ايضاحا حول هذه القراءة

    اهلا بك سيف

  2. #22
    صديق مؤسس
    UniQuE
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Haidar Iraq مشاهدة المشاركة
    مُقتَرح ..
    بعد ان تَتم قراءة النَص من خلال الأخوه الأعضاء ..
    ياحبذا لو يكون هُناكَ استفتاء او تصويت على افضل تحليل لقراءة النَص .. من يَدري .. قد اكون انا من يفوز من خلال التصويت ..( والله اعلم ) ..

    تحياتي للجميع ..
    في الحقيقة ..النص للقراءات ..و القراءات لن توضع في تنافس ..فلكل قارىء حق التلقي ..و كل تلق ٍٍ صائب من زاوية ما ..
    هكذا علمتنا ورشة دافنشي ..
    شكرا لمقترحك القيم اخي حيدر .

  3. #23
    صديق مؤسس
    UniQuE
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راهب مشاهدة المشاركة
    شكراً للدعوة الكريمة عزيزتي الدكتورة ...
    .................................................. .....
    يرسم النص حدود احداثه وفق تقنية الراوي العليم ... فيقدم الاحداث بضمير المتكلم والذي يتأرجح بين المفرد والجمع .... في سياق قائم على الاسترجاع الزماني ... من خلال اعتماد السرد على الافعال الماضية ... التي ترسم حدثاً متحققاً ..
    يقدم السرد شخصياته بنسب متفاوتة ... وتأخذ الام النسبة الاكبر من هذا السرد .. الام التي يقدمها النص للوهلة الاولى ضمن سياق الامومة الحريصة على اولادها من خلال الاحداث الآتية:
    1) الهروب باطفالها من سطوة رجل سكير اعمى القلب.
    2) العطف والحنان التي اسبغتها عليهم حين استقرارهم خلف المبنى المهجور.
    3) وصف النص الام بانه (نبع) .. ولعل هذه اللفظة تتعلق بشيء حسن وصافٍ .. لكن هذا النبع وُصف بالقلق ...
    4) الفعل (تخرمش) والذي يحمل دلالة الدفاع عن اطفالها كقطة شرسة ...
    5) حدث اعتداء الشاب الذي توزع بين ثلاثة مراكز للقوى داخل النص (الشاب/نحن/الام) والذي مالت كفته الى (نحن) باعتباره نهاية الشاب الممزق/وزعت لحمه .... وباعتبار ضعف الام (كان جسدها هدفاً سهلا/ الهشة)... ويمكن تمثيل هذه المراكز ..
    الشاب (الاضعف) ..... نحن (الاقوى) ..... الام (الاقوى بنا)
    ووفق هذا فقد كان مهمة قتل الشاب منوطة بـ (نحن) وهو ما وضع الاولاد تحت صدمة الحدث الى ان بادرت الام على هشاشتها بتمزيقه ليكون عشاءً لهم...
    وهنا يخلق النص ثنائية الام الشريرة امام الام الطيبة الضعيفة المدافعة عن اولادها ...
    الام الطيبة التي قدمها للمتلقي بتلك المعاني .... لتكون اماً آخرى يوظفها بعد حين ... اذ يتلمس المتلقي ما انتجت هذه الام من ابناء ..
    هذا الحدث السريع كان مفصل التحول في النص ... سيما انه اعقبه بعبارة (الزمن مريض بالاستعجال) بالفعل دون النتيجة ... بالبدايات الخاطئة دون نهاياتها والتي انتجت (مهندساً سكيراً/طبيبة مومساً/قاض مرتش) ...
    ليحيل النص المتلقي الى بداية الحدث وتجدده من خلال حمل الام كل الاحفاد بالشنطة ذاتها ... دلالة لتكرار الاحداث مرة اخرى ... وربما اخرى ...
    لكن المفارقة التي يفجرها النص في وجوهنا ... هو رواية هذه الاحداث بواسطة قاضٍ مرتشٍ .... يضع الاحكام في غير مواضعها ليقدم لنا صوراً مزيفة عما حدث ... ولهذا عنوّن هذا النص بـ (الاحفاد) وهو ما يوحي باننا نتاج ذلك الزيف الذي امتلأت به عقولنا وتقبلنا الماضي بكل مساوئه دون ان نستفيد منه في تصحيح الحاضر او بناء المستقبل... فالزمان طالما هو مريض بالاستعجال فسيبقى القاضي مرتش ... ويدور الحدث مدارنا ...
    ........................................
    هذا ما اسعفني فهمي لهذا النص ... شاكراً الدعوة الكريمة للعزيزة فيري .... وامتنان
    هنا لن اعلق ....
    لأن اي تعليق لن يفي حق جهدك في التفصيل ..
    كانت محطة شرح لتلق ٍٍ مميز .

    شكرا استاذ راهب

  4. #24
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: June-2018
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 31,259 المواضيع: 298
    التقييم: 26268
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fairy touch مشاهدة المشاركة
    في الحقيقة ..النص للقراءات ..و القراءات لن توضع في تنافس ..فلكل قارىء حق التلقي ..و كل تلق ٍٍ صائب من زاوية ما ..
    هكذا علمتنا ورشة دافنشي ..
    شكرا لمقترحك القيم اخي حيدر .

  5. #25
    من المشرفين القدامى
    Um Elias
    تاريخ التسجيل: December-2015
    الدولة: Europe
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 11,214 المواضيع: 1,324
    صوتيات: 19 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 6380
    مزاجي: في بستان ورد ..
    المهنة: خريجة + ربة بيت وزوجة ^_^
    أكلتي المفضلة: الريزو والصاج الايطالي
    موبايلي: iPhone 14 pro max
    آخر نشاط: 16/July/2024
    مقالات المدونة: 6
    كررت قراءة النص عدة مرات وتوصلت الى نتيجة واحدة ..

    الأم هي الاساس هي الحياة هي الاستقامة هي البداية لكل شيء صائب او خاطئ فهي التي تزرع البذر في الارض الذي يصفهم النص بالاطفال ..


    وايضاً ترمز هنا الى الانتماء الى الوطن الى الوجود
    والقصد هنا ممكن يكون الوطن ..

    إما عبارة حملتنا معها في شنطة الملابس واخذت تهرول .. اعتقد القصد هنا حملتهم الى الحياة الصعبة المليئة بالعثرات
    اما وصفه مزقته ووزعته علينا .. اظن هنا يقصد انها مزقت تلك الظروف الصعبة والفقر الذي حل بهم لتوصلهم الى بر الامان ..

    وبالنتيجة اصبحوا مهندس اللفظة تدل على البناء والقصد هنا بناء المجتمع لكن للاسف مهندسنا هنا ليس بوعيه!!

    اما الطبيبة اللفظة هنا تدل على الانسانية والشرف ولكن طبيبتنا هنا تنازلت عنها

    اما القاضي فيرمز الى العدل ولكن قاضينا هنا يغير مسار الحق لينتفع بالمال
    القصد هنا اعتقد المجتمع فقد اصبح من يقود مجتمعنا مهندس سكير ليس بوعيه .. قاض مرتشي المال يقول الكلمه بدله وطبيب من دون ضمير تنازل عن شرف المهنة..

    إما لفظة الاحفاد فقد تدل على الاجيال القادمة التي ستقود المجتمع إن نبتت من نفس الاساس وعلى نفس المبادئ ف ستكون شبيهة بسابقتها ..

    إما الأب الغائب هنا فهو الضمير إن وجد من البداية من الممكن ان يتغير كل ما سبق ..

    تحليلي البسيط
    ودي.

  6. #26
    저는 여자가 황소자리예요..
    zindagi gulzar hai
    تاريخ التسجيل: July-2014
    الدولة: في اليسار..!
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 14,500 المواضيع: 154
    صوتيات: 24 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 18807
    مزاجي: لم يعتق بعد..
    المهنة: خلق الأجنحة ..
    أكلتي المفضلة: لا شيء محدد..!
    آخر نشاط: منذ 4 دقيقة
    مقالات المدونة: 5
    ..

    وكأنه يقول أن الماضي لا يموت ، وإن دفناه بل أنه عوضا عن ذلك يتخذ شكلا آخر ، ومسمى مختلف أكثر ضراوة بل أنه يتسلل إلى حياتنا ك (عقد نفسية) تضرب في متن كل سلوك جيد حد أن يختل توازن البشري في داخل كل واحد منا ، ويتحول الأمر في النهاية إلى (انفصام) .
    والأمر الأغرب .. أن الكل يتعايش مع هذا الإنفصام على أنه حالة طبيعية تواكب العصر ، وأنه من الطبيعي أيضا أن يكون إرثا ينتقل من جيل إلى آخر .

  7. #27
    من أهل الدار
    المتماهي
    تاريخ التسجيل: September-2010
    الدولة: ميسان
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 30,866 المواضيع: 301
    صوتيات: 90 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 31839
    المهنة: دكتوراه/ نقد حديث
    موبايلي: نوت
    مقالات المدونة: 130
    لا أدري لماذا تذكرت قول نزار و أنا أنهي قراءة هذه القصة للمرة الخامسة :( مسافرون نحن في سفينة الأحزان ... قائدنا مرتزق و شيخنا قرصان ) .
    جملة ( الزمان مريض بالاستعجال) تصلح بؤرة للدلالة هنا .. يعزز حضورها البؤري هذا توسطها أمكنة النص : شنطة الملابس ٫ المدن المسعورة ٫ حجرها ٫ خلف مبنى مهجور ..... حجرها ٫ حجرها ٫ شنطتها ٫ خلف المبنى المهجور .
    توسط ليس بالوحيد إنما هو الآخر لتوسط ( مؤسس ) آخر .. توسط لأزمنة النص إذ جاءت الجملة رابطة بين الزمن الرابع ( إحدى الليالي ) و قبل الزمن الخامس ( ها كبرنا ) الذي يشكل انطلاقة زمن رواية ثانٍ .. فالقصة احتوت على ثلاثة أزمنة زمن بدأ بداية القصة بقول الراوي ( تطلقت أمي قبل ..) و كل جزئيات هذا الزمن من أماكن و أحداث وقعت داخله .. حتى شرع بقوله ( ها كبرنا ) الذي أسس لزمن آخر هو الحاضر .. إذن لدينا زمن يمثل الماضي و زمن آخر يمثل الحاضر .. لكن أين هو الزمن الثالث؟ إنه الزمن غير المصرح بحوادثه و عناصره المدمجة الأخرى الذي يقع قبل ( تطلقت أمي ... ) و الذي يجسد سبب الأزمة و نقطة انطلاق الأحداث .
    لذلك كله يشكل الزمن في النص بؤرته .. و قد وصفه بأنه ( مريض بالاستعجال) .. لكن ما السر وراء هذا الوصف ؟؟؟ .
    إذا فهمنا أن الأب هنا يمثل السلطة فإن الأم تمثل القيادة البديلة التي تؤسس شرعيتها من الارتباط العاطفي الصادق و الحرص العميق على الأبناء .. و هو ما لا يستطيع أحد التشكيك فيه و النيل من صورته الصادقة .. مع أن النص لم يصرح بأن الرجل أب للأطفال بل هو زوج أمهم و في ذلك دلالة يجب الوقوف عندها .. و إذا كان الأب أو زوج الأم هو السلطة و الأم هي القيادة البديلة غير المشكوك في صلاحيتها يمكن تصور الأبناء كل ما بين السلطة و قيادة صالحة خارج التسلط .. إنهم المعادل للشعب أو الأمة .. و الأزمة أزمة عائلة كبيرة لا صغيرة .. و ها هنا هل آن الوقت للتساؤل بجرأة أكبر عن : الزمان مريض بالاستعجال؟ عبر : هل استعجلت الأم بالفرار من الزوج السكير؟ لا سيما و أنها تطلقت فلماذا الفرار ؟ هي لم تهرب منه بل تطلقت .. فمالذي دفعها لهذا الفرار إلى المدن المسعورة ؟!
    هل استعجلت حين حكت لهم مائة حكاية في ليلة واحدة؟ لماذا تعرضهم لمائة تجربة في ليلة واحدة من التاريخ؟!!
    أ لذلك و رغم انتصارها على الشاب تلك الليلة لم تفلح في وضعهم على مسار صحيح كنتيجة حتمية لمثل هذا المخاض المرير؟!
    هل استعجلت مرة أخرى و هي تعود بأحفادها إلى ذلك المكان المهجور رغم علمها بما حدث فيه ؟!
    إن هذه الاستفهامات ليست بصدد البحث عن مسؤولية النتيجة و التنقيب في احتمالات اجتماعية كمغذيات للتجربة التي مر بها الثلاثة و أمهم .. بل هي استفهامات عن دلالة الزمن المريض بالاستعجال .. عن نضج قيادة تثق طفولتنا بها و كان يجب أن نفهم أنها غير صالحة للقرار بل للاحتواء زمن الطفولة .. و أن العاطفة شيء و قيادة الحضارة شيء آخر .. و لذلك كان خيار الأم الوحيد هو ذلك المبنى المهجور بكل ما يحمله من دلالات .. و العودة للتجربة ذاتها رغم معرفة النتائج مسبقاً .
    النص في مضمراته الدلالية يحمل نقداً واعياً و سابقاً لأوانه - بهذه الطريقة- لجهة مؤتمنة و صادقة كبديل لمفهوم السلطة .. نقد يحاول إثبات أن هذه القيادة لا تصلح للقيادة رغم قسوة السلطة و فقدانها الشرعية .. لا لأنها سيئة بل لأنها غير ناضجة و غير مؤهلة رغم صدقها و ارتباطها العاطفي الحقيقي .

    هامش : قد تكون القيادة ضابطاً متحمساً .. رجل دين ثائر ...... الخ .

  8. #28
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: April-2014
    الدولة: أبحث عن الوطن
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 10,636 المواضيع: 53
    التقييم: 9713
    مزاجي: بحاجة الى الاوكسجين
    المهنة: استاذة جامعية
    أكلتي المفضلة: طماطة وملح
    موبايلي: iphone11pro
    آخر نشاط: منذ أسبوع واحد
    الاسرة سيف ذو حدين , اما ان ترفع بالانسان او أن تكون السبب الاول و الرئيسي المدمر له
    و في قصتنا رغم ان هنالك طرف يحاول الدفاع و الخروج بأقل الخسائر ( الام ) الان ان المحيط حال دون ذلك
    و النتائج كانت خير دليل , ذكرى الاب السيئة التي علقت في نفوس الابناء و تضحية الام
    الهجومية لمواجهة واقع شرس اجبرها على اخفاء الرحمة كانا لهما الاثر السلبي على الابناء
    يكبر الانسان ومعه عقده النفسية المتأتية من ابويه, في القصة هذه قد تأخذ النتيجة على الابناء منحنيين , الاول
    ان يمتلكوا دوافع الاجرام تعبيرًا عن الغضب الناتج من البيئة القاسية و من عدم اظهار الجانب الرحيم لدى الام مجبرة
    اما المنحنى الثاني و هو ما حصل رغم محاولة ان يكونوا فاعلين في المجتمع من خلال مستوى التعليم الان ان الغضب الذي كبر في نفوسهم جعل لكل منهم
    طبع سيئ يلحق بهم تعبيرًا عمّا شاهدوه وعاشوه وهذا بلا شك سينعكس على الاحفاد
    لو كان هنالك تتمة للقصة ربما ستكون نتيجة هؤلاء الابناء الفكر العدمي بالانتحار او الاستمرار بحياة سوداوية متوارثة
    الى حدٍ ما حسب طبيعة البيئة التي سينشئ بها سلسلة الاحفاد ..

    و بكل الاحوال أعتقد ان فائدة الادب هو ان جميع الرؤى والتفاسير صحيحة
    بغض النظر عن المقصد الاساسي للكاتب المهم ان تكون عبرة و درس لنا

    دكتورة فيري لكِ كل التحايا و الاحترام

  9. #29
    صديق مؤسس
    UniQuE
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هــــــمــــــســـــــة مشاهدة المشاركة
    كررت قراءة النص عدة مرات وتوصلت الى نتيجة واحدة ..

    الأم هي الاساس هي الحياة هي الاستقامة هي البداية لكل شيء صائب او خاطئ فهي التي تزرع البذر في الارض الذي يصفهم النص بالاطفال ..


    وايضاً ترمز هنا الى الانتماء الى الوطن الى الوجود
    والقصد هنا ممكن يكون الوطن ..

    إما عبارة حملتنا معها في شنطة الملابس واخذت تهرول .. اعتقد القصد هنا حملتهم الى الحياة الصعبة المليئة بالعثرات
    اما وصفه مزقته ووزعته علينا .. اظن هنا يقصد انها مزقت تلك الظروف الصعبة والفقر الذي حل بهم لتوصلهم الى بر الامان ..

    وبالنتيجة اصبحوا مهندس اللفظة تدل على البناء والقصد هنا بناء المجتمع لكن للاسف مهندسنا هنا ليس بوعيه!!

    اما الطبيبة اللفظة هنا تدل على الانسانية والشرف ولكن طبيبتنا هنا تنازلت عنها

    اما القاضي فيرمز الى العدل ولكن قاضينا هنا يغير مسار الحق لينتفع بالمال
    القصد هنا اعتقد المجتمع فقد اصبح من يقود مجتمعنا مهندس سكير ليس بوعيه .. قاض مرتشي المال يقول الكمله بدله وطبيب من دون ضمير تنازل عن شرف المهنة..

    إما لفظة الاحفاد فقد تدل على الاجيال القادمة التي ستقود المجتمع إن نبتت من نفس الاساس وعلى نفس المبادئ ف ستكون شبيهة بسابقتها ..

    إما الأب الغائب هنا فهو الضمير إن وجد من البداية من الممكن ان يتغير كل ما سبق ..

    تحليلي البسيط
    ودي.
    غاليتي ...قراءة ثرية و غنية بالحقائق ...دمت قارئة مميزة ..
    ممتنة لتواجدك هنا .

  10. #30
    صديق مؤسس
    UniQuE
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورانيّة مشاهدة المشاركة
    ..

    وكأنه يقول أن الماضي لا يموت ، وإن دفناه بل أنه عوضا عن ذلك يتخذ شكلا آخر ، ومسمى مختلف أكثر ضراوة بل أنه يتسلل إلى حياتنا ك (عقد نفسية) تضرب في متن كل سلوك جيد حد أن يختل توازن البشري في داخل كل واحد منا ، ويتحول الأمر في النهاية إلى (انفصام) .
    والأمر الأغرب .. أن الكل يتعايش مع هذا الإنفصام على أنه حالة طبيعية تواكب العصر ، وأنه من الطبيعي أيضا أن يكون إرثا ينتقل من جيل إلى آخر .
    نورانية الغالية ..لامست ِِ وجعاً و مرضاً يهز مجتمعاتنا للأسف ..
    ممتنة لقراءتك الواقعية

صفحة 3 من 5 الأولىالأولى 12 345 الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال