حبيبتي
اقبلي الي برفق
ولا تبتعدين عني
فإنني بإنتظاركِ
على شواطئ
بحرالهوى
لأعزف لكِ لحن
الحب والحنين
ولأسكن جوفكِ
والتقط بعثرة أنفاسكِ
فالقلب قلبي و النبض انتِ
حبيبتي
اقبلي الي برفق
ولا تبتعدين عني
فإنني بإنتظاركِ
على شواطئ
بحرالهوى
لأعزف لكِ لحن
الحب والحنين
ولأسكن جوفكِ
والتقط بعثرة أنفاسكِ
فالقلب قلبي و النبض انتِ
مدللتي
ليتني آذوب فيك
ليتني آموت بينك
و آفني بانفاسي مخلدا فيك
ياانتي
اشتهي وقتي معك
ارتوي فيه من عينيك
اضيع فيه بعطرك
وجرعه سحريه من دفئ انفاسك
ورشفه قهوه سكرها انتي
وكيف لا اشتاق اليك....
وفي كل لحظة غياب عني ....
تجتاحني روحي حنينا اليك...
وكيف لا اجن عليك....
وكلي شوقا إلى زائر....
لم ينحني قلبي الا اليه...
وكيف لا اذوب بين ذراعيك...
وكل قطرة من دمي تبارحني....
تفارقني تغادرني هربا مني اليك....
.......كيف لا ......
يا من ملكت الروح قبل الجسد ....
فبالله عليك.....
...اصبري. ولم الشوق. وعندما. اتي اليك
وضم العشق بين شفتيك..
كم اعشق صوت النداء
فيكِ يا امرأة عذراء
جُبِلت من فاكهة الحب
وملائكة السماء
لا شئ يشبهك
يدنوكِ يقربكِ
ِدعينيِ احتويكِ
شقية ادللها
تغازلني أغازلها
أنتِ جميلة جدًا بطريقتك الخاصة، بضحكاتكِ العالية، بإيماءاتكِ التي لا أجدها على أي وجه آخر، بالكلمات التي تدخلينها في كل جملة دون أن تعي، بعينيكِ التي تبتسم قبل أن تصل الضحكة إلى شفتيكِ، بالطريقة التي تلمسين فيها شعركِ لتدارين خجلك، أنتِ جميلة جدًا ولا أحد يشبهكِ أبدًا
وَهمسُ " أُحبُّك" منهُ دائمًا تأتي مُختلفَة،
كُلَّما حاوَلتُ شرحهَا بالكَلماتِ أَفشَل.
أَحتاجُ لربَّما إلى ما يفوقُ الألف قصيدَة وَنصّ، لأُفسِّرَ ارتجافَ قلبي وابتسامتهُ الخفِيَّة كلّما نطقَ بها.
جميله '
أراكِ بقربي
فأشعر أن الفراغَ انتهى
والضياعَ تلاشى .
أنا الآن ظلُّكِ
كوني معي في حروفي،
وكوني القصيدةَ
كوني التي ليس تبلُغُها الأبجديةُ
كوني الأبدية.
عرفت معك شيئا جديدًا حلوًا اسمه الفـرح .. معك التقيت الشمس وصافحت الضحك وراقصت البراءة وقدمت أوراق اعتمادي إلى الشـروق واكتشفت كم أن همسك جميـل عند الفجـر
أحببتُكِ بهذهِ الطريقة ، أنا لم أحبكِ بقلبي فقط ، أنا أحببتُكِ بقلبي ، وعقلي ، وسمعي ، وبصري ، ودمي ، لم يتمكن أي أحد في الوصول إلى داخلي مثلما فعلتي أنتِ