تگول يوميه بليل احس يصير زلزال بين ضلوعي ع گد ما اشتاقله
واظل اتگلب بفراشي والافكار تاخذني وترجعني بين احاچي لو لا
ابادر لو ميستاهل ، واتذكر كل اذيه منه وابدي ابچي
عسى ولعل دموعي تغسل گلبي من الشوگ
اخر شي ظليت احچي ويه نفسي واگول (وين تَنطي ضَلوع صَدرك لو تَعت بَيك آلمحنه؟)!