حضرتك الامام؟من يعترض فهو يعترض على الامام
حضرتك الامام؟من يعترض فهو يعترض على الامام
سيف .. اني ما حبيت اضيف شي على ردود الاخوه لانها مقاربه الي لكن ردودك كلها مو يم الموضوع ولا يم اسئلتهم . وادواتك بالنقاش تكاد تكون معدومه
مع احترامي لشخصك
لو فرضنا انه الرواية صحيحة وبسند صحيح
انت كرجل عاقل ومدرك طبقتها على الواقع ... ؟
وشنو صارت النتيجة من طبقتها كانت متطابقة ام لا ... ؟
اذا كانت متطابقة شنو دليلك ؟
اخوان
الى الانالرواية سندها معتبر وقبل داعش كانت من الامور المسلمة ولا نقاش فيها
انتشرت بعد داعش فالاخوة اهل السنة فندوها بخناجر التضعيف لانها تذكر بطلان داعش
الاخوة الشيعة ايضا اقتدوا باهل السنة بعدما اغرقوا الانترنت بها لاعلاء احقية المذهب باعتبار غيبيات الرواية تحققت لكن انتبهو مؤخرا الى لفض الرايات السود واشارتها لايران فصرخت المؤسسات الحوزوية ببطلان الرواية
بالمناسبة الطائفي بين مذهب واخر فكيف اكون طائفي وانا انقد ايران التي هي على مذهبي وليس مذهب اخر
ممكن تقولي عني ماسوني او عنصري فهي اصح لغويا
يا أخي شنو اللي حسيته متوافق بين الولي الفقيه بإيران وبين داعش ؟!!
يعني هسه اذا اجه شخص وگال السيد خامنئي هو يد الإمام الحجة التي يبطش بها الأعداء و ينصر بها الاولياء ، احنه راح نگله يا شخص شنو دليك ؟ وين شفت تجلي الإمام ؟ في الافكار ام في الشكل ام في التدبير ؟
وهو المفروض يجاوب ..
انت هسه گلت ايران وداعش وجهان لعملة واحدة ؟ شنو تفصيلك لهذا الكلام ؟ شنو المنفعة المتبادلة بين ايران وداعش ؟ شنو الافكار المشتركة بينهم ؟
فهمنا يا اخي ، نور العقول واهدي القلوب
الطوائف أو الطائفية تنقسم تبعاً للون أو الجنس أو المكان كالأكراد(ولاختلاف فيما بينهم قائم فهناك أكراد العراق وآخرين فى سوريا وآخرين فى تركيا إلخ)أو الزنوج أو الدرزية أو الأعراب.
أما المذهبية فهى الفروقات الفقهية بين المذاهب الدينية كالحنابلة والشافعية والمالكية والحنفيةوغيرها من مذاهب فقهية تتفرع من الفرقة الواحدة والتى بدروها تنتمى إلى الدين الأصلى كالإسلام الحنيف.
تعبيري صح وهذا الدليل انت الي عندك مشكلة مع اللغة ..
اوك
خل نسولف سوالف عرب
بس ارجوك تتخلى عن حرقتك
جيد
اولا انت تطالبني بالمشابهات والتعاملات والاتفاقات بين داعش وايران
المفروض تطالب صاحب الرواية الامام علي وليس انا فهو من قال وليس انا
ناقشني ببطلان الرواية التي تخبر انهما متفقان اني شعلية
ثم ان الرواية تقول انهما سيختلفان واكيد لاختلاف المصالح
زين انتة الان تطالبني بحقبة زمنية قبل ومع ظهور داعش تطالبني بالاتفاقات والمشابهات وهم الان ربما حصل الانشقاق
مرحلة ثالثة في الكلام فان ما تطلبه موجود وانا مؤمن به ومصدق به ومقتنع به لكن العاطفة تمنع التصديق به
واطمئن سياتي الكلام عنه في موضوع اخر اكثر ابهارا واقل تصديقا