اطمئن
فبغضي لايران وداعش وصدام والبعثية والولائية والاحزاب ومليشيات الشيعة والسنة ومراجع الدين وكل نفاق هو اقوى من صلاتي وصومي
ولو هؤلاء جعلوني افقد صلاتي مؤخرا واهملها
فديني الذي اثق ان الله تعالى سيسامحني على ذنوبي واهمالي للصلاة هو هذه الامور اعلاه
ستتعجب وتكفرني نعم
لكن برائتي من هؤلاء كلهم هو اعز ما اعتز به
كلا الطرفين سنة وشيعة شلع
واغلى ما رزقني الله
واسمى تربية تلقيتها من اساتذتي
هذا مذهبي وهذا مبدئي
لست غبيا وعاطفيا وخانعا ومثبورا ومخدوعا ومسيسا وتابعا
لست مذهبيا عابرا للدول على حساب وطني
ولست طائفيا مشوها لمذهبي
ولست روزخونيا غارقا في حب الذات والنفاق
هذا انا حسينيا لست من اهل التمن والقيمة
ولا من اهل النعاوي والملايات