*~الطفولة تلعب دورا كبيرا في شخصيتنا الراهنة ، لا تخبرني أن كل تلك الحروب التي عشناها لم تساهم في كل هاته القوة ..~*
*~الطفولة تلعب دورا كبيرا في شخصيتنا الراهنة ، لا تخبرني أن كل تلك الحروب التي عشناها لم تساهم في كل هاته القوة ..~*
"القلب والعقل صديقان مقرّبان إليك دومًا فلا تقلّل من شأن أحدهما بسبب مواقف الحياة العابرة، فالمواقف تمضي على أيّة حال..! أنصت جيّدًا لما يقولانه لك بلحظات حيرتك، ولا تجعل أخطاء الماضي سببًا للتخلي عن صداقة أحدهما، فروحك بحاجة إلى لين قلبك وإلى اتزان عقلك، وحين يضعف أحدهما سيحميك الآخر"
وأشاحَ عنها بناظريه مُعاتِباً
لمّا رأى حُسنها بكُل وقارٌ'
و أتاها مُسرِعاً يقول تخمّري
إنّي و ربُّ العالمين أغارُ.
..
حتى لحظة اختياراتك الخاطئة
ينقذك الله
قبل ان تزداد الامور سوءاً
..
"سيرحَلُ الحُزنُ والبُشرى ستعقُبهُ
ويُمنَحُ القلبَ يومًا ما تمنّاهُ
..
كُن ممتنًّا لِكُل المرات التي تخطيْت فيها نوبَة الفزع وحدَك، واستطعت تنظيم أنفاسِكَ وطرد كُل الأفكارِ التي تخنُق قصَبَتك الهوائية وحدك، دُونَ صوتٍ مألوفٍ يُهدهدُ خوفك.
لِكُل المرات التي رأيتَ فيها أقوى أحلامك الخاصة تنهارُ أمامك واستطعت التماسُك والتعافي وإعادة المحاولة وحدك.
كُن ممتنًّا لِكُل المرات التي احتجت فيها رفقةً أو رأيًا أو مُساندة لكنّك استطعتَ التغلّب على ذلك الشعور والاستمرار وحدك، كُن ممتنًّا لِكُل الخيارات الكبيرة والصغيرة التي اتخذتها وحدك، وكل الطرق التي خطوتها وحدك ..
كُن ممتنًّا أنَّكَ تعلّمتَ أخيرًا كيف تستقبلُ الصدمات وتقاوم السقوط، وتتوقّف عن البُكاء وتستعيد التوازن وحدك.
..
قبل أن تُفتش عن الحب، فتش عن أصدقاء، ينقذونك من هذا الحب حين ينتهي
..
" نهاية الشيئ أفضل بكثير من استمراره بشكل باهت "
’’ تنتَهي الحربُ أحياناً بالإتّكاءِ على كَتف ‘‘
• لاتلمسوا قلبي
ولاتأرجحوا الذكريات
الباهظة على أرصفته ،
فـ بهِ يتيم يرتدي ثوب فرح