أشبه العصافير كثيرًاليس فی جمالها ولكن
فی سجنها فكلانا يرغب
فی التحليق وكلانا محبوس
فی قفص لا يمكن الفرار منه
أشبه العصافير كثيرًاليس فی جمالها ولكن
فی سجنها فكلانا يرغب
فی التحليق وكلانا محبوس
فی قفص لا يمكن الفرار منه
"الإنسان الذي ابتلع نفسه من شدَّةِ الخوف هل يمكنه مع مرور الوقت أن يستفرغها؟".
الدنيا غربة وصوت الولايات موحش والدخان اليگطع الشارع سبيل ، يسافر لاخر حلم يسافر لآخر محطة.
ولا رَوْح للرُوح إلا برُوحٍ تُريحُ رِيح رُوحنا وتَروَّح الروُح بها
و الشوگ يطحن بالـ گلب طحن الرحة !
- الگاطع.
تركناهم فما عادُوا
وعُدنا مثلَما كنّا
.
طوينا ليلَنا سهَرًا
نُداوي الهمّ والغمّا
.
رجعنا بعدما ابتعدوا
كأنّا لم نكُن منّا
.
بحثنا عنهُمُ دهرًا
فضَاع العُمر إذْ ضِعنا
.
سعَينا في تراضِيهم
فمَا لانوا وما لِنّا
.
حنينُ القلب يسألهم
أما اشتقتم، كما اشتقنا؟
أضحَك وأكابر چذب وفراگكم هَيّن
و هذا آنة مثل الجَذر لو أموت ما بَيَّن
’’
لا تنتظر الأسباب ...
بل إصنع اللحظات من العدم ،،
إكسر طقوس حزنك وإبتسم ،،
عش واقعك وإستمتع بالحلم ،،
إختزل السعادة من طيات الألم ،،
لملم جراحك وإجبرها أن تلتئم ،،
كُن مثلما تريد أن تكون ...
كُن مع المجانين عاقلاً
وكُن مع العقلاء مجرد مجنون ،،،
‘‘
توقف عن أكلِ نفسِكْ ، ستمضي الأمورُ إلى حيثُ منَ المُفترضِ لها أن تمضي
والأحلام تجوب كحمامة وما المساء إلا فوهة بندقية
إلى أين المفر ؟
ورصاصة الخيبة
دون زناد تطلق