ـــــــــ
"علينا.الإعترافُ أننا ننجذب للذكاءِ
الواضح، للنصِ المبهر، للوجهُ الأجمل،
لسرعةِ البديهة، للاستحضارِ الأوفر،
ولكننا لا نطمئنُ.إلا.مع.الطيبين،
الذين تخفي طيبتُهم ذكاءَهم وقدراتِهم،
الذين ترفعوا عن تصديرِ أنفسهم
بمواهبهم وإنما بحاجةِ الناس لهم،
الذين لا نراهم عند التزاحمِ
وإنما عند مفترقِ الطرق."
ـــــــ
عندما تجد شخصاً على حافة الإنهيار
فإنه يحتاج إلى يد تمسك به
أكثر من تلك النصائح الواهية
والعتب القاتل.
"ثمةَ شكلٌ.من.صورِ.التعافي يكون بالعطاء؛ حين يضمدُ المرء شيئاً
من أحزانِه الداخلية بجعلِ البهجة
تسري في مهجةِ الآخرين بشكلٍ أو بآخر،
إذ أن رؤيةَ المسرة في نفوسِ الآخرين
لها أثرٌ من السعادةِ على قلبِ المرء"
ـــــــــ
أنَا صديقُتكِ حينَ لا تَجِدينَ صَديقة،
أَنا أَسمعُكِ حينَ يكُون الجمِيعُ أصَم
لا أحد لكِ كأخيكِ .. يدٌ ترعاكِ ..
عينٌ تحرسكِ ..
وقلبٌ يصغي لأمركِ !
ــــــ
الصّديقُ هو تلك المظلة
التي تقيكَ حر الأيام الشدائد
وتحميكَ من مطرِ المصائب
ــــــــ
" بسماتهم .. ريّ القلوب المتعبة
أرواحهم .. تزهو بها أيامي
ـــــــ
" لا يُعرِضُ عنك صَادقٌ في ودِّهِ
إنَّما يهجُرُك من كانَ ودُّهُ مكذُوبًا "
ـــــ
من أعلى مراتب التوازن النفسي
ألا تسعى لتصحيح الظن السيء بك ..
من أكرمك فأكرمه ،
ومن استخف بك فأكرم نفسك عنه.“
فُـيِ آلَهّـدٍوٌء نِعٌيِمً وٌفُـيِ آلَصّـمًتٌـ حًيِآة !وٌمًآبًيِنِ آلَإثًـنِيِنِ تٌـفُـآصّـيِلَ لَآ أحًدٍ يِدٍرکْهّـآ ..
