فرق شاسع بين عقلية الحكمة والاحتواء والنفس الطويل التي أدارت بها رئيسة وزراء نيوزيلندا
رئيسة الوزراء الحالية جاسيندا أرديرن (40 عاماً)، أزمة قتل المصلين من قبل متطرف اراق دماء المصلين وهم يصلون حتى فرغت اسلحته
، والتي مكنتها من اجتياز الظرف العصيب بسلام.. لم تسى لاى دين او طائفه.. وقالت ان الانسان يحمل وزر افعاله
زلا علاقه لدينه او اهله او اقاربه بماقام به...
وبين عقلية الأطفال والمراهقين التي يدير بها ماكرون الأزمة الحالية، والتى اراد بها تحميل الدين الاسلامى كله عواقب جريمه قتل مدرس فرنسي على يد متطرف والتي ستؤدي لا محالة إلى تهديد السلم الأهلي في فرنسا والعالم جميعا .