لاحظت في الاونه الاخيره ان تسليط الضوء على الاخبار السلبيه اصبح ملفتاً جداً سواء في العالم العربي او على مستوى العالم اجمع!
- هل من المعقول انه لا توجد امور ايجابيه تحدث في هذه المجتمعات؟!
- هل هنالك قصد من انتشار هكذا اخبار؟ ماهي النوايا؟
- ام ان الانسان اصبح متشائماً لدرجة انه لا يرى غير اللون الاسود امامه؟
ماذا تقولون بخصوص هذا الامر؟
والله يا اختي هو كل مايحدث اليوم سلبي والايجابي يكاد يندثر والامور خطيرة جدا فالفتن والكوارث بلغت عنان السماء
في ظل انتشار مواقع التواصل المختلفه فهناك انواع كثيره من الاخبار وان كانت تافهه ولاقيمه لهاهناك من يروج لها لغايات في نفسه وبعضها مدفوعه الثمن من جهات تسمى الطابور الخامس واجندات مهمتها ارباك الوضع المجتمعي بكل الطرق المتاحه فااصبحت وسائل التوصل الاجتماعي اسرع وابسط وسيله لاأنتشار الاشاعه وترويجها .................
لان عظام الأمور التي حدثت والتي يتنبأ بها لا تقل حجم خطورتها وشموليتها عن سابقاتها من احداث كلها سلبيه فهل نقيم فرحا او نبتهج لموت الآلاف من جراء هذه الكوارث...
الإنسان بطبيعته يتاثر بمحيطه الإقليمي والدولي وبما ان السائد والغالب سلبي طبيعي تكون ادبيات النشر وحديث الساعه سلبي نضع في المعصره شوك لا نجني عطر الجوري بكل تاكيد الأجواء ملبده بغيوم السلبيه
شكرا للنشر
اوافقك الرأي ابراهيم!المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابراهيم حسن
او ربما ان الايجابي موجود ولكن الانسان بطبيعته يميل للامور السلبيه اولاً
شكراً لابداء رأيك.
وهل كانت الاخبار السلبيه معدومه في الماضي؟ لمَ لم يسلط عليها الضوء مثلما يحدث الان؟
اشكر تواجدك
اعتقد هكذا تمشي الامور عندما تريد قوة ان تدخل الشعوب تحت سيادتها
بمعنى .
قبل الزحف تنشر الخرافات المهولة .حتى اذا كان حدث لاله صحة فتنسجة على شكل
يراد منه تخويف العالم اوالدولة المزحوف عليها .
يعني .
ترغيب وترهيب مسبقا .لغزو العقل والنفس قبل حط اقدامهم على ارض تلكم المغبونون .
وحتى الاديان في بداية وصولها للارض .يشتغل الترغيب والترهيب .
وحدسك صح فالعالم الان ملعوس .
من جهة حرب ومن جهه تطبيع وكل هذول يحتاج لهم اخبار سلبية مسبقة
مع ذكر الايجاب بطريقة .وعادة الايجاب لايرتعش منه المرء بقدر السلبي الذي يهز الكيان
فيريدون المرء يهرب من السلب . طالب الايجاب الموعود به من قبل البلد المحتل .
..
النوايا سيئة بنقل وصناعة الاخبار السلبية مع الأسف
صناعة الاخبار او صناعة الاعلام تحدبدا.. هى صناعه تحشيد القطيع لفكرة قادمه او تايد رأى معيين...
أشبعهم حزنا وسوداوية حتى يأتى منقذهم المعد لذلك سلفا...
مودتي
رد مع اقتباس