اصِف شعوري هُنا ولستُ متيم بإعجابك من عدمه ، جَوي غائِم وامطاري غزيرة وخيالي داكن ، أتشعرُ وكانكَ تُشبهني ؟
اصِف شعوري هُنا ولستُ متيم بإعجابك من عدمه ، جَوي غائِم وامطاري غزيرة وخيالي داكن ، أتشعرُ وكانكَ تُشبهني ؟
التعديل الأخير تم بواسطة Rachel ; 24/October/2020 الساعة 8:27 am
كأن ترغب في الشكوى ولا تجد الكلام المناسب، كأن ترغب في البكاء فلا تجد الذريعة
ثمة حزنٌ بالغٌ في كل شيء، حتى حين تسير الأمور بأحسن حال!
يحتاج المرء احيانًا أن يبوح بتعبه، دون أن يتلقى ردًا أو مواساة
كان يرفض الحياة المبنية على الامتلاك. الامتلاك في رأيه هو السجن، والحر الحقيقي هو من لا يملك شيئًا، لا أرض ولا عقار ولا زوجة ولا أطفال
ما قد فاتك أنني لست حجراً، أنا إنسان يشك، يتألم، يخاف، يتردد، يتمزق و ينحل . إنسان يتغلب، يتلملم وينسى أيضاً.
هناك أسطورة من أساطير الهنود الحمر يتداولها شعبهم : "اذا لم تستطع النوم , فهذا لأنك مستيقظ في حلم شخص آخر !
كانت ردة فعل صغيرة، لكنها كانت كافيه لحسم حيرةٍ ما !
كُل الذين تجاوزوا الغياب لم يَعلقُوا بشخصٍ مثلك.
ماذا إن لَم أكن قادر على إخباركِ أني بحاجتك، ماذا إن كُنت أرسل إليك أغنية كُلما لم أستطع النطق، ماذا لو كان الأمر أعمق ؟