دعا به (عليه السلام) عند عزمه على المسير إلى الشام عندما وضع رجله في الركاب :
﴿اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ وَعْثَاءِ السَّفَرِ وَكَآبَةِ الْمُنْقَلَبِ ، وَسُوءِ الْمَنْظَرِ فِي الْأَهْلِ وَالْمَالِ وَالْوَلَدِ . اللَّهُمَّ أَنْتَ الصَّاحِبُ فِي السَّفَرِ ، وَأَنْتَ الْخَلِيفَةُ فِي الْأَهْلِ ، وَلَا يَجْمَعُهُمَا غَيْرُكَ ، لِأَنَّ الْمُسْتَخْلَفَ لَا يَكُونُ مُسْتَصْحَباً ، وَالْمُسْتَصْحَبُ لَا يَكُونُ مُسْتَخْلَفاً .
المصدر : (نهج البلاغة : ص86، طبعة صبحي الصالح.)