صوفي كون تلگه أبن ادم يموت بضحكتك
شخابيط
صوفي كون تلگه أبن ادم يموت بضحكتك
شخابيط
في وجهكِ
اول أطوار الطبيعة
ومن شفتيكِ
انحدرت سُلالات القُبل.
أريد أن أحتفظ ببؤسي، أن أسقي شجرة آلامي بعيداً عن أعين الوعاظ وعصافير التنمية البشرية.
أليس للمرء حق في البكاء؟
أحب يدكِ
يدكِ الباسلة، التي تُطيح ببيادق دموعي، حالما تعزم على دحر قلاع الخد .
أضمُّ تفاصيلكِ
أفرط في الإحاطةِ بها
كضفافٍ تزاحم النهر في مجراه .
وفي كل مرة تضحكين ،
تفسدين على الضوء لذة الإنتصار بسرعته على الصوت .