"كل قصيدة كتبتها عنك، حتى تلك المتعلقة بآخرين، كانت لأجل عينيك فقط. كلّ شخص آخر كان يقرأ، وهو مجرّد غريب يطل علينا من نافذة. كل مابحت به، كان يعود دائماً لك، وسوف يعود دائماً لك. إنّها طريقتي لأحبّك عبر الأدب".
"كل قصيدة كتبتها عنك، حتى تلك المتعلقة بآخرين، كانت لأجل عينيك فقط. كلّ شخص آخر كان يقرأ، وهو مجرّد غريب يطل علينا من نافذة. كل مابحت به، كان يعود دائماً لك، وسوف يعود دائماً لك. إنّها طريقتي لأحبّك عبر الأدب".
"أنا لم أقع في حُبّها بسبب أسلوبها في مراقصة ملائكتي بل للطريقة التي يتمكن فيها وقع اسمها من إخراس شياطيني"
تسمعينْ اصواتاً اخرى في صوتي المتألم
بكُاء افواهٍ قديمة، دماء تضرعات قديمة
أحبيني ، لا تتخليّ عني. أتبعيني
أتبعيني ياحبيبة في هذهِ الموجة من الكآبة
لكن كلماتي سيخصبها حُبك
أنتِ التي تحتلين كُل شيء، تحتلين كُل شيء
سأصنع منها قلادةً لا نهاية لها
ليديكِ البيضاوين، الناعمتين مثل حبات العنب
بعضُ الأيام
أستيقظ وأفكر بكلَّ الرجال قبلي
والحمقىٰ الذين تركوكِ تنزلقين للأبد من أصابعهم
كانوا حمقىٰ ملعونين، أتعرفين ؟
كانوا من نوع الناس الذين ينظرون المطر من نوافذهم
قائلين: " لابُـدَ انكِ تعشقين المطر"
أنا من ناحية أُخرىٰ كنتُ الوحيد الذي يرقبهُ
ينهمرُ في الخارج
أخلعُ حذائي، وبقلقٍ وجرأةٍ
أذهـبُ لأرقص بكِ بجنون ...
تحتَ السماء الكبيرةِ المفتوحةِ
يغلقُ البحرَ أجنحتهِ
على جانبي إبتسامتك ينطلق طريقٌ مني
يا حالمةً،، كلّكِ حسنٌ ونورٌ
كلّكِ نارٌ
زيدي من خطورةِ مُتعَتـي، أزيلي المدىٰ
عجِّلي بتذويب حُلُمـي وبصَّـري ...
ـ
مرات اسمع كثير بنات لمّا يقدمن على وظيفة معينة في شركة ما، يشترطون عليها شرط انو لازم تكون فري ستايل(يعني غير محجبة)، في الوقتِ ألي كثير بنات محجبّات عدهن اكثر من لغة واكثر خبرة في مجال الحاسوب وكذلك لباقة جيّدة!
من شوكت الملابس او فد ستايل معيّن يكون المعيار لحتى الشخص يكون مؤهل للوظيفة الفلانية، اعتقد هذا مو عدل ولا إنصاف!
آني مدا أقصد انو تكون غير مرتبة بملابسها، بل أقصد حجاب مرتب ولبس أنيق، ليش لحتى ينرفض؟!.
يوم عن يوم دنفقد كثير من قيمنا وإنسانيتنا ونكون (چلاب مال فلوس) عذراً للمفرده
يُمكنني أنْ أكتب تقريرًا مُفصلًا وأرسلهُ للأمم المتحدة أخبرهم بأنّك جميلة
وملامح وجهك تهدد حقوق الأنسان..
في أفلام الكرتون خمسة عشر بالونًا كافية لجعلك تحلّق عالياً ، في الحقيقة هذا لا يحدث ، لكن إبتسامة صغيرة ترتسم على وجهها تفعل هذا بي .
ـ كانتّ عراقيةً جداً ،
جنوبيةً جداً
ميسانيه كثيراً ،
عيناها ،
عميقتان ، لامعتان ،
قدَ تُكلفكَ الغرق في دجله تماماً.