بالنسبه للعلمانيه ما تحمي احد من التطرف الديني ولا من وجود الجماعات الارهابيه
لان العلمانيه بطبيعة الحال هي منهج حكم سلطوي يرعى وينظم مصالح الدوله
لا آيديولوجيا ولا ضد الدين والمعتقدات..
اما التطرف الديني والارهاب فهو فكر متجذر عند بعض الجماعات نتيجة تلقين اعتقادات منحرفه تخالف منهج وأصول الدين الحقيقيه والحياة العامه
والتدين المعتدل يحارب هكذا نوع من الافكار.
وحده الفكر المعتدل والتدين الخالي من التعصب من يستطيع مجابهة التطرف، وهذا قائم على التعاون بين المثقفين ودعاة الدين المعتدلين والمجتمع وعبر إشاعة الثقافه والتعليم بين المجتمعات، بمواجهة الطائفيه والتطرف والتخلف.