هنا

[مـصطفى]

شكد حلو الإنسان يكون على طبيعته الاعتيادية

متعرف تاكل بالشوكة والسكّين ممجبور تاكل بيهن، وتحاول تتصنّع في كيفية إمساكهنّ
أفضل ما تقيد روحك وتجبرهه على شي مترغب بي
متحب الموديل الحديث والموضة ممجبور تغيّر ستايلك بالملبس الي جنت معتاد عليه، يعني عادي تظل لابس البلوز العريض والجينز الهاف بوري
مترغب القصات الحديثة المواكبة لهذا الجيل ، عادي تبقى على قصتك المعتادة القديمة، وعادي تبقى لحد الان متاخذ خيط
عادي حواجبك تبقيهن على طبيعتهن ، مو شرط تطبرهة او تاخذهة بالموس
عادي تلبس جواريب طويلة (اعتيادية)، مو ضروري تجبر روحك على لبس الربع

فكرة الذوق العام، فكرة متسلطة بعض الأحيان في نظري

مو ضد الانسان يهتم بروحه او يطوّر نفسه بل ضروري جداً ، بس مو ضروري تقيّد روحك وتجبرهه على شي فقط لأن البقيه يسوون هالشي تبعاً للموضة والذوق العام

[مـصطفى]

يقول مكسيم غوركي
أينما وجدت الضحك وجدت الأنسان،
فالبهائم لاتعرف الضحك.!
والسبيل الوحيد للعيش في هذه البقعة هو الضحك
والله قد انعم علينا
بمدونين ومثقفين ونخبة ورجال دين وسياسيين
جعلوا من انفسهم مواد للسخرية.!
وانا استحرم ارفس النعمة

[مـصطفى]

المثل العراقي الي يگول"من قلة الخيل شدوا على الجلاب سروج وفي رواية اخرى الحمير "
هالمثل ينضرب بانعدام الشيء الجيد وعدم توفره
والرضا بشيء سيء ورث الى ابعد الحدود
فعلا مثل رهيب وينطبق على الواقع العراقي بامتياز

مثلا العراقي الي چان عنده ذائقة فنية وجمالية بالبناء هسة كام يتقبل شكو شي مضر للعين
العراقي الي چان بالكوة متقبل ناظم الغزالي هسة متقبل سعدون بكل رحابة صدر هههههههه

[مـصطفى]

لا فائدة من المُثڨف الذي يعتكف التدريب، فهو لا يخلو من هوسٍ أُحادي، يتحول فيهِ إلى "لا وسطي" جاثم في غُرفته المعزولة لينال صفة الألمعية فقط لأنهُ يمتلك مُدَخرات من "كافكا، دوستوفيسكي، نيتشه..إلخ"

وهو لا يدري أنهُم لم يكونوا مُثقفين عند الضرورة، بل قدموا تمييزاً "أخلاقياّ"، صدروا من خلاله نقدهم و فلسفتهم التي عبرت جدار الغُرف الملونة بالزهور و المُعلق على جدرانها تذكارات فرغية لـ فان كوخ و قصائد رامبو.

[مـصطفى]

البشرية الآن تمر بمرحلة تسمى "شيخوخة الحضارة" هي مرحلة لم تتعرض لها البشرية قط
مرحلة تعجز فيها كلياً عن إنتاج اي ابداع حضاري
يكثر فيها الإنحطاط
إنحطاط الفن، الأخلاق، المجتمع..الخ
عالم مسير بأيدلوجيات رثه كل ماتسعى إليه تهديم البوصلة الأخلاقية،
‏ لا جمال، لا فضيلة، إلا قليل تلك البقايا.

[مـصطفى]

شگد چنت ساذج، وچنت متأمّل بشكل كبير، بعد حرب داعش
في أن يُصبح العراق دولة قوية،مدنية ذات رؤية حقيقية، وعادلة.
على الرغم من أنّ داعش أرتكبت ما أرتبكت من جرائم بحق الموصل والمحافظات الغربية ، ورغم التضحيات الكبيرة من قبل شبابنا ونسائنا ضد داعش ومن كل العراق
ألّا أنني كنت مؤمن أيمان غبي بأن داعش ستخلق فرصة لأعادة نمو العراق، تعطي جرعة عمل دؤوب للبدء بالاستثمارات النفطية والبنى التحتية
من باب أن الخطأ والظروف الصعبة تولّد الفرص، واحيانًا تُمثل صحوة من بعد إنتكاسة.
كنتُ أظنُّ أن العراق سيصبح من أقوى اقتصادات الشرق الاوسط!

ولكن للاسف كان هذا الحلم بعيييد المنال
ومثل ميگولون أهلنا چان ..... مكّشف لمّا چنت حلمان بهالحلم.

[مـصطفى]

أبد ما أحاول أكتب لأجل التغيير، أو لكسب العواطف،
أو حتى لهدف سامي!
اكتب لنفسي، لمزاجي، لأرضي غضبي، لأجيب عن تساؤلاتي!
لا يهمني ان أرضي احدًا، أو أن أجبر لأعتذر لأحد بسبب ما أطرحه!

حبّوا ذاتكم، اكتبوا براحتكم وبمزاجكم، والطريقة الّي انتوا ترغبوها.

[مـصطفى]

المصيبة بالعراق لا تُختَصر بحقيقة كون الشعب غير قادر على انتاج الجمال و الرقي و التحضر بسبب هيمنة المناخين الديني و القبلي على الذهن الجمعي العراقي، المصيبة هي كون النخبة الثقافية عاجزة عن بناء خطاب تنويري حقيقي وعن وضع حلول واقعية وعن مغادرة الرؤى الماركسية الكلاسيكية وعن النفعية وروح الظهور والشهرة والتزلف السري للسلطات.
بعصور التنوير كانت المهمه الخلاقة هي اصلاح عقل المجتمع، احنه اصلا نواجه مشكلة اصلاح: "عقل النخبة" ،
زين هاي فيترها وين؟
نحتاج "حي صناعي ثقافي" مثل الشيخ عمر نسميه الشيخ نيتشه.

[تاليا♪]

أبد ما أحاول أكتب لأجل التغيير، أو لكسب العواطف،
أو حتى لهدف سامي!
اكتب لنفسي، لمزاجي، لأرضي غضبي، لأجيب عن تساؤلاتي!
لا يهمني ان أرضي احدًا، أو أن أجبر لأعتذر لأحد بسبب ما أطرحه!

حبّوا ذاتكم، اكتبوا براحتكم وبمزاجكم، والطريقة الّي انتوا ترغبوها.

شكد كفوو
شكد احس نسبة التفاهم بينا مليار

[مـصطفى]

يخاف ان تكون زوجته بقلبها شخص لاخ وتزوجته حتى تنسى او حتى ترضي افكارها.
اكو من يخاف ان يوكع بشخص مايعرف شنو معنى زواج وشنو معنى حب .
اكو من يخاف لا ياخذ بنت تعتبر امه مجرد عجوز خرفانة متعرف شي عن الحياة .
اكو من تخاف ان تاخذ واحد يطلكها من اول مشكلة .
اكو من يخاف ياخذ وحدة تروح لاخوانها واهلها وتختلق معركة بكبرهااذا حاجتها حماتها او زوجة اخو .
اكو من تخاف ان توكع بشخص مايعرف ربة وين ويظلمها ويحطم مستقبلها .
اكو من بخاف يوكع وية بنت تتبرج بس من تطلع ومن تبقى بالبيت جنها متسولة .
اكو من تخاف ان توكع وي شخص يعتبرها ملجأ جنسي ، مايعتبرها صديق ويحجيلها مشاكلة ومايشاركها الاراء او ياخذ رأيها لما يقبل على خطوة
القول الفصل ان البحث عن الزوج الصحيح اصبح صعب
عزوف الشباب عن الزواج ليس جبن او تعقيد ، فقط الخوف من عدم التوفيق مع الشخص الصحيح .